قال المفكر الإسلامي والداعية التركي الشهير فتح الله كولن إن الأنظمة التي وضعها البشر أفلست برمتها، مشيرا إلى أن نجاحها كان مؤقتا ومنها نظام الاقطاع والرأسمالية والاشتراكية والشيوعية.
وأضاف كولن في مقاله بمجلة “الأزهر” الصادرة الخميس عدد “ذو الحجة” أن هذه الأنظمة برغم شهرتها على مر التاريخ إلا أنها انهارت واندثرت تباعا، وخلّفت وراءها صراخا وعويلا لا ينقطع، بينما لم يفقد الاسلام من جوهره شيئا قط منذ ظهوره حتى اليوم.
وقال كولن إن الإنسانية التي أثقلتها مشكلات العصر تتجه الى الاسلام من جديد، وقد اتسعت كثيرا دائرة قناعات ترى أن الإسلام هو الحل لمعضلات مستعصية طال أنين البشرية تحت وطأتها، مشيرا إلى أن الناس تعترف بهذه الحقيقة حتى من يعادي الإسلام منهم.
وأوضح الداعية التركي أن هناك كثيرا مممن اعتنق الاسلام في أوروبا الآن، لكنهم يخشون من حولهم، فيخفون إسلامهم.
وتساءل كولن: هل لدى الاسلام حل لكل قضية؟ وأجاب: أجل، إنه كاف واف، مشيرا إلى أن إقبال الكثيرين في الغرب على اعتناق الاسلام خير دليل على ما يقول.
واختتم كولن مقاله مؤكدا أن الوسيلة الوحيدة الكفيلة بسعادة البشر في الدنيا والآخرة هي دين الله.
النظم السيادية في الاسلام بمعنى الخلافة وطرق الحكم ليست لها قدسية دينية اي ان لها طابع ديناميكي يتطور مع الحضارة الانسانية. النظم الاجتماعية والاخلاقية هي النظم الثابتة في القران والتي اصبغ الله عليها طابع القدسية من خلال جعل جل القران الكريم يركز على خلق الانسان الرحيم الخلوق المؤمن الحر . ان اختصار النظام الاسلامي في الحدود و شكل الدولة باعطاء قدسية للخلافة الجامعة هي اكثر ما اضر بالتجارب اباسلامية التي اختصرت الاسلام في المظهر دون فهم حقيقي للجوهر. ما احوجنا الى اسلام عصري بمنظور عصري يهتم بالجوهر كما المظهر عوضا عن ان نجتر موروث ثقافي اسلامي هو في غالبيته كان نتاجا لواقعه التاريخي ومعظمه كان بعيدا عن الدين بل استغل الدين ليطوعه في السياسة الاستبدادية و الاستعبادية للشعوب.
السيد كولن منبطح في بنسلفينيا ويخطط ليل نهار للانقضاض على اردغان، انا لست مغفلا لكي اصدق هذا الرجل الذي وضع شرطا سابقا لاردغان بالمصالحه على ان تكون علاقه تركيا مع اسرائيل باحسن ما يمكن. هذا ما يسمى العلامه كلامه بالخيال وبيتوبيا. نريد منه موقف في بيت المقدس وفلسطين. طبعا لم تجده لحبه لاسرائيل. كلام معسول ونحن من يعيش بالغرب وامريكيا خاصه نرى امتداد الاسلام واعتناق الكثيرين له بدون كولن وغيره.
فتح الله كولن جالس في امريكا مشغول بمحاربة اردوغان سياسيا و افشال اول حكومة ذات توجهات اسلامية صريحة في تركيا منذ 1924 ثم يتحدث عن اعلاء شأن الاسلام. انه يشبة السلفية في مصر التي تآمرت لاسقاط حكومة الاخوان في مصر. قاتل الله السياسيين فانهم لا يتورعون عن استخدام الدين للوصل الى مآربهم السلطوية
أعجب من الذين يصرون على ادخال الأديان في السياسيه؟
الأديان أنزلت لهداية البشر لما يرضي الخالق ولتكوين مجتمعات متحابة، متسامحة،عادلة !
استغلال الأديان في السياسة أدت الى مجازر في أروبا حين دخلت في حروب الطوائف متجاهلين مقولة السيد المسيح “اتركوا ما لله لله وما لقيصر لقيصر”
الحركة الصهيونية استغلت الدين وما زالت وأدخلت المنطقة العربية في حرب المئة عام عندما تجاهل الصهاينة تعاليم دينهم التي تمنعهم من إقامة دولة لليهود والذي دفع جماعة ناطوري كارتا الى معاداة الصهيونية وتأييد الحقوق العربية في فلسطين !!
وها نحن ندخل الآن في صراعات مذهبية لا طائل منها ولن نجني إلا الكوارث وسفك الدماء البريئة والفقر والذل والهوان …
من يستغل دينه لأغراض سياسيه يقدم على إساءة لا تغتفر لهذا الدين لأن الأديان انزلت لخير البشر لا لجز الأعناق وهتك الأعراض وسلب الحقوق والأملاك!!!!
“وتساءل كولن: هل لدى الاسلام حل لكل قضية؟ وأجاب: أجل، إنه كاف واف، مشيرا إلى أن إقبال الكثيرين في الغرب على اعتناق الاسلام خير دليل على ما يقول.”
هذه فكرة غريبة. إقبال البعض على اعتناق الاسلام في الغرب دليل على صحته وصلاحيته! يعني حتى ديننا يحتاج إلى صك موافقة بصلاحيته من الغرب؟ غريب حالنا و الله!
نحن مصابون بعقدة كبيرة جداً من الغرب، و لن يصلح حالنا حتى نتنهي هذه العقدة التي تجعلنا إما معادين للغرب تماماً و رافضين له و لكل ما يأتي منه، أو تجلعنا نطير فرحاً لأن بعضاً من أصحاب العيون الزرق و الشعر الأصفر ارتؤوا الدخول في الإسلام.
لنفرض ان جميع سكان اربا وامريكا اسلموا هل سيتغير موقفهم منا .سيسعون داءما الى ااستنزاف خيراتنا واستغلال سداجتنا ويستعبدوننا .
سينقلون الخلافة الي باريس او روما او لندن كما انتقلت من المدينة الى دمشق تم بغداد فاستنبول : خط جغرافي منطقي .
فقط نطلب من العلي القدير ان يعجل ب قيام الساعة، فلم نعد نستحمل هكذا استهتار من هكذا مثقفين
هذا الخوف والهلع من انتشار الإسلام في الولايات المتحدة وأوروبا جعل اليهود يرصدون كل صغيرة وكبيرة عن الإسلام في أصقاع الأرض؛ فقد ذكرت نفس الصحيفة “هآرتس″ نقلاً عن صحيفة البوسطن جلوب هذا الموضوع محذرة من انتشار الإسلام بين الفتيات والنساء الأمريكيات والأوروبيات، فذكرت الصحيفة في عددها الصادر بتاريخ 25-6-2001م تقول: “كان والد سارة جارتسيانو كاثوليكياً ابتعد عن الدين بينما كانت أمها تعمل في الكنيسة اليانتكوستية، بحيث وجدت نفسها وهي في سن الرابعة عشرة متوزعة وممزقة بين عدم إيمان والدها وأصولية والدتها، وأخذت تستعير من المكتبة كتباً عن البوذية والهندوسية واليهودية، وكتباً عن الإسلام، ووجدت نفسها منجذبة إلى الإسلام الذي بدا لها من خلال قراءاتها أكثر صدقاً وصراحة ووضوحاً من نصرانية أمها، وفي الثامن من مارس الماضي قالت الأمريكية الشابة وهي طالبة في عامها الأول في وولسلي كوليج عبارة واحدة: “أؤمن أنه لا إله غير الله وأن محمداً نبيه” [أي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله]، وأصبحت مسلمة، وحينما سئلت عن سبب اعتناقها الإسلام قالت: “إن النصرانية هي الذهاب مرة واحدة في الأسبوع إلى الكنيسة ومحاولة أن تكون إنساناً طيباً، بينما الإسلام طريق حياة ومنهج حياة متكامل”
الاسلام دين المحبة والاخوة والعدل والتسامح والرحمة ، وهذا ما يشجع بعض الغرب من اعتناقه ولكن الغرب الاستعماري يرى فيه عدوا لهم
ــ الاسلام قضى على استعمارهم لبلاد الشرق العربي وشمال افريقية ايام الفتح الاسلامي اي بانتصاره على الروم
ـــ قضى على حكمهم لبلادنا ايام الحروب الصليبية وكان حكمهم قد امتد الى حوالي 200 سنة الى ان جاء صلاح الدين الايوبي
ـــ الاسلام حرر البلاد العربية وغيرها من الاستعمار الحديث فكلمة الجهاد في سبيل الله كافية لان تثير الحمية في نفس الانسان المسلم
ـــ الاسلام دخل الى بلادهم الى اسبانيا ثم الى فرنسا حيث وصل الى مدينة تور في شمال فرنسا ومن الشرق وصل الاسلام الى فيينا
لهذا وغيره راح الغربيون الاستعماريون منهم يخشونه ويعملون على القضاء عليه ، ومن اساليبهم نشر العلمانية في المنطقة وقسمة الاسلام الى : اسلام متشدد ارهابي واسلام معتدل داخل الجوامع ، ولكن غاب عنهم ان الاسلام هو اسلام واحد كما ذكرنا هو اسلام العدل والمحبة والاخوة ، ولكن الاسلام يامرنا بجها دوقتال من يعتدي علينا فاستعمل فعل الامر جاهدوا ، قاتلوا . هذا لا يروق للغرب يريدونه اسلاما يقول : انبطحوا للغرب يفعل بكم ما يشاء ، لاحظوا الفرق بين ما تفعله المقاومة في غزة التي تستنير بالاسلام وبين السلطة التي تستنير بالعلمانية ،كيف اصبح هؤلاء يرون التذلل والجبن وحب الدنيا والتنازل عن الارض الاسلامية تعقلا ،
الاسلام هو الحل لكل شيء لانه الدستر الرباني اوجده من خلق الانسان وما ينكر هذا الا جاهل اوحاقد في قلبه مرض ، قال عز وجل الخبير العليم سبحانه وتعالى:-
(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ)المائده ٥٠”
شروط التعليق:
التزام زوار "راي اليوم" بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول
الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق
والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
mohamed ali
Sep 27, 2014 @ 10:09:58
zazak alah jair
صلاح
Sep 26, 2014 @ 19:45:56
نعم الاسلام هو الحل لكل شئ ًالجميع يعرف ذلك ولكنها المكابره
عبدالله
Sep 26, 2014 @ 18:26:59
هل اسلموا على ألطريقه الداعشيه اذا كان الجواب نعم فبئس هيك اسلام .
زياد داودي
Sep 26, 2014 @ 13:53:17
سخافة الاسلام هو الحل وهذا المعتوه يتفلسف
كفوا عن احلامكم وكفى دجلا ياعثماني
ابو عرب
Sep 26, 2014 @ 08:26:55
النظم السيادية في الاسلام بمعنى الخلافة وطرق الحكم ليست لها قدسية دينية اي ان لها طابع ديناميكي يتطور مع الحضارة الانسانية. النظم الاجتماعية والاخلاقية هي النظم الثابتة في القران والتي اصبغ الله عليها طابع القدسية من خلال جعل جل القران الكريم يركز على خلق الانسان الرحيم الخلوق المؤمن الحر . ان اختصار النظام الاسلامي في الحدود و شكل الدولة باعطاء قدسية للخلافة الجامعة هي اكثر ما اضر بالتجارب اباسلامية التي اختصرت الاسلام في المظهر دون فهم حقيقي للجوهر. ما احوجنا الى اسلام عصري بمنظور عصري يهتم بالجوهر كما المظهر عوضا عن ان نجتر موروث ثقافي اسلامي هو في غالبيته كان نتاجا لواقعه التاريخي ومعظمه كان بعيدا عن الدين بل استغل الدين ليطوعه في السياسة الاستبدادية و الاستعبادية للشعوب.
حميد 1
Sep 26, 2014 @ 05:54:31
السيسي اكيد سيسمعك ويعتقد انك من جماعة الاخوان لانك تدعو بان الاسلام هو الحل وقد يحذف مقالك بسبب ذلك .
هاشم usa
Sep 25, 2014 @ 20:58:58
السيد كولن منبطح في بنسلفينيا ويخطط ليل نهار للانقضاض على اردغان، انا لست مغفلا لكي اصدق هذا الرجل الذي وضع شرطا سابقا لاردغان بالمصالحه على ان تكون علاقه تركيا مع اسرائيل باحسن ما يمكن. هذا ما يسمى العلامه كلامه بالخيال وبيتوبيا. نريد منه موقف في بيت المقدس وفلسطين. طبعا لم تجده لحبه لاسرائيل. كلام معسول ونحن من يعيش بالغرب وامريكيا خاصه نرى امتداد الاسلام واعتناق الكثيرين له بدون كولن وغيره.
محمد الذوادي
Sep 25, 2014 @ 20:07:37
الإسلام هو دين الله الحق و ما ينكره إلا متكبر , جاحد و عنيد.
حامد المسلم
Sep 25, 2014 @ 20:01:43
اعطوني مثال على تجربه اسلاميه ناجحه؟ كل الانظمه التي وضعت الله والدين في السلطه اسائت لله والدين قبل اي شيء اخر.
خليل ابورزق
Sep 25, 2014 @ 18:58:12
فتح الله كولن جالس في امريكا مشغول بمحاربة اردوغان سياسيا و افشال اول حكومة ذات توجهات اسلامية صريحة في تركيا منذ 1924 ثم يتحدث عن اعلاء شأن الاسلام. انه يشبة السلفية في مصر التي تآمرت لاسقاط حكومة الاخوان في مصر. قاتل الله السياسيين فانهم لا يتورعون عن استخدام الدين للوصل الى مآربهم السلطوية
العربي
Sep 25, 2014 @ 17:28:35
أعجب من الذين يصرون على ادخال الأديان في السياسيه؟
الأديان أنزلت لهداية البشر لما يرضي الخالق ولتكوين مجتمعات متحابة، متسامحة،عادلة !
استغلال الأديان في السياسة أدت الى مجازر في أروبا حين دخلت في حروب الطوائف متجاهلين مقولة السيد المسيح “اتركوا ما لله لله وما لقيصر لقيصر”
الحركة الصهيونية استغلت الدين وما زالت وأدخلت المنطقة العربية في حرب المئة عام عندما تجاهل الصهاينة تعاليم دينهم التي تمنعهم من إقامة دولة لليهود والذي دفع جماعة ناطوري كارتا الى معاداة الصهيونية وتأييد الحقوق العربية في فلسطين !!
وها نحن ندخل الآن في صراعات مذهبية لا طائل منها ولن نجني إلا الكوارث وسفك الدماء البريئة والفقر والذل والهوان …
من يستغل دينه لأغراض سياسيه يقدم على إساءة لا تغتفر لهذا الدين لأن الأديان انزلت لخير البشر لا لجز الأعناق وهتك الأعراض وسلب الحقوق والأملاك!!!!
خالد محمد
Sep 25, 2014 @ 14:35:53
“وتساءل كولن: هل لدى الاسلام حل لكل قضية؟ وأجاب: أجل، إنه كاف واف، مشيرا إلى أن إقبال الكثيرين في الغرب على اعتناق الاسلام خير دليل على ما يقول.”
هذه فكرة غريبة. إقبال البعض على اعتناق الاسلام في الغرب دليل على صحته وصلاحيته! يعني حتى ديننا يحتاج إلى صك موافقة بصلاحيته من الغرب؟ غريب حالنا و الله!
نحن مصابون بعقدة كبيرة جداً من الغرب، و لن يصلح حالنا حتى نتنهي هذه العقدة التي تجعلنا إما معادين للغرب تماماً و رافضين له و لكل ما يأتي منه، أو تجلعنا نطير فرحاً لأن بعضاً من أصحاب العيون الزرق و الشعر الأصفر ارتؤوا الدخول في الإسلام.
mohammadine..maroc
Sep 25, 2014 @ 14:10:00
لنفرض ان جميع سكان اربا وامريكا اسلموا هل سيتغير موقفهم منا .سيسعون داءما الى ااستنزاف خيراتنا واستغلال سداجتنا ويستعبدوننا .
سينقلون الخلافة الي باريس او روما او لندن كما انتقلت من المدينة الى دمشق تم بغداد فاستنبول : خط جغرافي منطقي .
فقط نطلب من العلي القدير ان يعجل ب قيام الساعة، فلم نعد نستحمل هكذا استهتار من هكذا مثقفين
محمد سلامه
Sep 25, 2014 @ 12:35:12
انقرضت الشيوعيه والراسماليه الا عند الاعراب الذين يتشبثون باي خرافه تأتيهم من الغرب
نضال
Sep 25, 2014 @ 18:57:12
هذا الخوف والهلع من انتشار الإسلام في الولايات المتحدة وأوروبا جعل اليهود يرصدون كل صغيرة وكبيرة عن الإسلام في أصقاع الأرض؛ فقد ذكرت نفس الصحيفة “هآرتس″ نقلاً عن صحيفة البوسطن جلوب هذا الموضوع محذرة من انتشار الإسلام بين الفتيات والنساء الأمريكيات والأوروبيات، فذكرت الصحيفة في عددها الصادر بتاريخ 25-6-2001م تقول: “كان والد سارة جارتسيانو كاثوليكياً ابتعد عن الدين بينما كانت أمها تعمل في الكنيسة اليانتكوستية، بحيث وجدت نفسها وهي في سن الرابعة عشرة متوزعة وممزقة بين عدم إيمان والدها وأصولية والدتها، وأخذت تستعير من المكتبة كتباً عن البوذية والهندوسية واليهودية، وكتباً عن الإسلام، ووجدت نفسها منجذبة إلى الإسلام الذي بدا لها من خلال قراءاتها أكثر صدقاً وصراحة ووضوحاً من نصرانية أمها، وفي الثامن من مارس الماضي قالت الأمريكية الشابة وهي طالبة في عامها الأول في وولسلي كوليج عبارة واحدة: “أؤمن أنه لا إله غير الله وأن محمداً نبيه” [أي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله]، وأصبحت مسلمة، وحينما سئلت عن سبب اعتناقها الإسلام قالت: “إن النصرانية هي الذهاب مرة واحدة في الأسبوع إلى الكنيسة ومحاولة أن تكون إنساناً طيباً، بينما الإسلام طريق حياة ومنهج حياة متكامل”
ابراهيمي علي الجزائر
Sep 25, 2014 @ 12:10:39
الاسلام دين المحبة والاخوة والعدل والتسامح والرحمة ، وهذا ما يشجع بعض الغرب من اعتناقه ولكن الغرب الاستعماري يرى فيه عدوا لهم
ــ الاسلام قضى على استعمارهم لبلاد الشرق العربي وشمال افريقية ايام الفتح الاسلامي اي بانتصاره على الروم
ـــ قضى على حكمهم لبلادنا ايام الحروب الصليبية وكان حكمهم قد امتد الى حوالي 200 سنة الى ان جاء صلاح الدين الايوبي
ـــ الاسلام حرر البلاد العربية وغيرها من الاستعمار الحديث فكلمة الجهاد في سبيل الله كافية لان تثير الحمية في نفس الانسان المسلم
ـــ الاسلام دخل الى بلادهم الى اسبانيا ثم الى فرنسا حيث وصل الى مدينة تور في شمال فرنسا ومن الشرق وصل الاسلام الى فيينا
لهذا وغيره راح الغربيون الاستعماريون منهم يخشونه ويعملون على القضاء عليه ، ومن اساليبهم نشر العلمانية في المنطقة وقسمة الاسلام الى : اسلام متشدد ارهابي واسلام معتدل داخل الجوامع ، ولكن غاب عنهم ان الاسلام هو اسلام واحد كما ذكرنا هو اسلام العدل والمحبة والاخوة ، ولكن الاسلام يامرنا بجها دوقتال من يعتدي علينا فاستعمل فعل الامر جاهدوا ، قاتلوا . هذا لا يروق للغرب يريدونه اسلاما يقول : انبطحوا للغرب يفعل بكم ما يشاء ، لاحظوا الفرق بين ما تفعله المقاومة في غزة التي تستنير بالاسلام وبين السلطة التي تستنير بالعلمانية ،كيف اصبح هؤلاء يرون التذلل والجبن وحب الدنيا والتنازل عن الارض الاسلامية تعقلا ،
نور الاسلام
Sep 25, 2014 @ 11:43:27
الاسلام هو الحل لكل شيء لانه الدستر الرباني اوجده من خلق الانسان وما ينكر هذا الا جاهل اوحاقد في قلبه مرض ، قال عز وجل الخبير العليم سبحانه وتعالى:-
(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ)المائده ٥٠”
(إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا) الاسرى٩
(يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ:٦:الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ)٧ الانفطار
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ۖ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَيْءٍ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ) الروم ٤٠
محمد - الزقازيق
Sep 25, 2014 @ 10:46:06
” إن الدين عند الله الإسلام “
kamal
Sep 25, 2014 @ 10:42:00
تسلم يا عمنا غولن