قطاع غزه

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
قطاع غزه
 

قطاع غزه
قطاع غزه
علم

على اسم غزه  تعديل قيمة خاصية سُمِّي باسم (P138) في ويكي بيانات
جزء من دولة فلسطين
الاراضى الفلسطينيه  تعديل قيمة خاصية جزء من (P361) في ويكي بيانات
البلد
دولة فلسطين[1]  تعديل قيمة خاصية البلد (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الادارى دولة فلسطين  تعديل قيمة خاصية بتقع فى التقسيم الادارى (P131) في ويكي بيانات
حدث هام حرب اسرائيل و حماس 2023  تعديل قيمة خاصية حدث هام (P793) في ويكي بيانات
الارض و السكان
احداثيات 31°27′N 34°24′E / 31.45°N 34.4°E / 31.45; 34.4  تعديل قيمة خاصية الإحداثيات (P625) في ويكي بيانات[2]
القاره اسيا  تعديل قيمة خاصية القارة (P30) في ويكي بيانات
المساحه
عاصمه غزه  تعديل قيمة خاصية العاصمة (P36) في ويكي بيانات
التعداد السكانى
الحكم
رئيس الحكومة محمود عباس
اسماعيل هنيه  تعديل قيمة خاصية رئيس الحكومه (P6) في ويكي بيانات
التأسيس والسيادة
تاريخ التأسيس 1949  تعديل قيمة خاصية البدايه (P571) في ويكي بيانات
بيانات تانيه
العمله شيقل اسرائيلى[3]  تعديل قيمة خاصية العملة (P38) في ويكي بيانات
رمز الهاتف الدولى +970  تعديل قيمة خاصية رمز الهاتف الدولي (P474) في ويكي بيانات
[[تصنيف: غلط فى قوالب ويكى بيانات|]]
خريطة

قطاع غزه/ˈɡɑːzə/ [4] Arabic: قِطَاعُ غَزَّةَQiṭāʿ Ġazzah [ qɪˈtˤɑːʕ ˈɣaz.za ] )، أو ببساطة غزه، هيا ارض على ساحل شرق للبحر المتوسط ، تحدها إسرائيل من الشرق و الشمال، و مصر من جنوب غرب. عدد سكانها 2 مليون انسان ، [5] على مساحة حوالى 365 كيلومتر مربعًا، تحتل غزه، إذا اعتبرت وحدة سياسية ، المرتبة التالتة حسب الكثافة السكانية فى العالم.[6][7] و هيا واحده من المنطقتين الفلسطينيتين مع الضفة الغربية .[8][9] من سنة 2007، تخضع لحكم حركة حماس السياسية والمتشددة، [10] و تحت الحصار على ايد إسرائيل و مصر .

ظهر قطاع غزه فى البداية باعتباره منطقة خاضعة للإدارة المصرية بعد الحرب العربية الإسرائيلية سنة 1948 . و بعد حرب سنة 1967، بقت المنطقة تحت الاحتلال الإسرائيلى . فى التسعينيات، فى إطار اتفاقيات أوسلو ، تم تسليم إدارة معظم المنطقة لالسلطة الوطنية الفلسطينية ، مع وجود المستوطنات الإسرائيلية فى مناطق محددة، اللى تم إخلاؤها سنة 2005 . و سنة 2006، كسبت حماس فى آخر انتخابات تشريعية فلسطينية ، وابتدت فى إدارة قطاع غزه، الأمر اللى اتسبب فى فرض عقوبات من جانب إسرائيل واللجنة الرباعية للشرق الأوسط . و سنة 2007، سيطرت حماس بشكل كامل . وفى العام نفسه، فرضت إسرائيل ومصر حصار برى وبحرى وجوى ، ده سبب منع التدفق الحر للأشخاص والبضائع، وتدمير اقتصاد غزه، والتسبب فى ارتفاع معدل الفقر ومعدل البطالة .

معظم الناس فى قطاع غزه من نسل اللاجئين اللى هربو او انطردو من المنطقة اللى بقت إسرائيل بعد الحرب العربية الإسرائيلية سنة 1948 .[11] يعيش حوالى 600 ألف من سكان غزه فى مخيمات اللاجئين الثمانية فى غزه. معظم سكان غزه من المسلمين السنة ، وهناك أقلية مسيحية فلسطينية . معدل النمو السكانى السنوى فى غزه 2.91% (تقديرات 2014)، و هو المعدل ال13 حسب المعدل فى العالم، و فى الغالب ما يشار ليه على أنه مزحوم .[12][13] غزه تعانى من نقص الميه والكهرباء والأدوية. و حثت الأمم المتحدة ، و 19 منظمة حقوقية على الأقل، إسرائيل على رفع حصارها عن غزه، [14][15] جه فى تقرير للأونكتاد ، للجمعية العامة للأمم المتحدة و صدر فى 25 نوفمبر 2020، أن اقتصاد غزه على وشك الانهيار و أنه ضرورى رفع الحصار.[16]

قطاع غزه ، له حدود ومنطقة صيد إسرائيلية محدودة.

الجغرافيا والجيولوجيا والمناخ[تعديل]

قطاع غزه 41 كم (25 ميل) طويلة، من 6 to 12 كم (3.7 ل7.5 ميل) واسعة، وتبلغ مساحتها الإجمالية 365 كم .[12][17] عندها 51 كم (32 ميل) الحدود مع إسرائيل ، و 11 كم (7 ميل) الحدود مع مصر قرب مدينة رفح .

مدينة خان يونس على بعد 7 كم (4.3 ميل) شمال شرق مدينة رفح، و شوية بلدات محيطة بدير البلح على الساحل بينها و بين مدينة غزه . و بيت لاهيا وبيت حانون شمال و شمال شرق مدينة غزه على التوالي. كانت كتلة غوش قطيف من المستوطنات الإسرائيلية موجودة على الكثبان الرملية المتاخمة لرفح و خان يونس، على طول الحافة الجنوبية الغربية لخط 40 . ساحل البحر المتوسط . شاطئ الديرة مكان شهير لمتصفحى الأمواج.

تهيمن على تضاريس قطاع غزه 3 تلال موازية للساحل، تتكون من أحجار رملية كلسية قديمة من عصر البليستوسين - الهولوسين ( ترسبت بالرياح ) ، يشار ليها باسم " كركار "، متداخلة مع حبيبات باليوسول دقيقة حمراء اللون، يشار ليها باسم "كوركار". باسم "الحمراء". وتفصل بين التلال أودية مليانه بالرواسب الغرينية .[18] التضاريس مسطحة أو متدحرجة، مع كثبان رمل قرب الساحل. و أعلى نقطة: أبو رجوع (جوز أبو رجوع)، عند 105 م (344 قدم) فوق مستوى سطح البحر .

النهر الرئيسى فى قطاع غزه هو وادى غزه ، اللى اتعمل محمية وادى غزه الطبيعية حوله لحماية الأراضى الرطبة الساحلية الوحيدة فى القطاع.[19]

يتمتع قطاع غزه بمناخ حار شبه جاف ( كوبن BSh )، مع شتا دافئ تهطل فىه كل الأمطار السنوية بالتقريب ، و صيف جاف و حار. رغم الجفاف، لكن الرطوبة مرتفعة طول العام. هطول الأمطار السنوى أعلى منه فى أى جزء من مصر يتراوح بين 225 ملم (9 في) فى الجنوب و 400 ملم (16 في) فى الشمال، لكن كل ده يقع بالتقريب بين نوفمبر و فبراير. المشاكل البيئية تشمل التصحر ; ملوحة الميه العذبة. معالجة ميه الصرف الصحى ; الأمراض المنقولة بالميه ؛ تدهور التربة ; واستنزاف وتلوث موارد الميه الجوفية.

مدينة غزه ، 2007
وسط مدينة غزه ، 2012
منطقة بيت حانون بغزه فى اغسطس 2014، بعد القصف الإسرائيلى

تاريخ[تعديل]

كانت غزه جزء من الإمبراطورية العثمانية قبل ما تحتلها المملكة المتحدة (1918-1948)، ومصر (1948-1967)، بعدين إسرائيل، اللى منحت السلطة الفلسطينية فى غزه سنة 1993 حكم ذاتى محدودًا من فى اتفاقيات أوسلو . من سنة 2007، يخضع قطاع غزه بحكم الأمر الواقع لحكم حماس ، اللى تدعى أنها تمثل دولة فلسطين والشعب الفلسطيني.

الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان الدولية و أغلبية الحكومات والمعلقين القانونيين لسه تعتبر المنطقة منطقة محتلة على ايد إسرائيل رغم انسحاب إسرائيل من غزه سنة 2005.[20] تحتفظ إسرائيل بسيطرة خارجية مباشرة على غزه و سيطرة مش مباشرة على الحياة جوه غزه :

  • إسرائيل تسيطر على المجال الجوى والبحرى لغزه و ستة من معابر غزه البرية السبعة
  • إسرائيل تحتفظ بحق دخول غزه بجيشها وقت ماتحب و تحتفظ بمنطقة عازلة محظورة جوه أراضى غزه
  • تعتمد غزه على إسرائيل فى الميه و الكهربا و الاتصالات و المرافق التانيه [20]

تم تحديد حدود شمال و شرق قطاع غزه عند توقف القتال فى حرب 1948 ، و هو اللى أكدته اتفاقية الهدنة بين إسرائيل و مصر فى 24 فبراير 1949. و أعلنت المادة 5 من الاتفاقية أن خط الترسيم مش ضرورى أن يكون حدود دولية. فى البداية، كان قطاع غزه يُدار رسمى من حكومة عموم فلسطين ، اللى أنشأتها جامعة الدول العربية فى سبتمبر 1948. تمت إدارة كامل فلسطين فى قطاع غزه تحت السلطة العسكرية المصرية، كانت تعمل كدولة دمية ، تم دمجها رسمى فى الجمهورية العربية المتحدة و حلها سنة 1959. من حل حكومة عموم فلسطين لحد سنة 1967، كان قطاع غزه يخضع للإدارة المباشرة لحاكم عسكرى مصري.

احتلت إسرائيل قطاع غزه من مصر فى حرب الأيام الستة سنة 1967. و حسب اتفاقيات أوسلو 1993، بقت السلطة الفلسطينية هيا الهيئة الإدارية اللى تحكم المراكز السكانية الفلسطينية و إسرائيل احتفظت بالسيطرة على المجال الجوى و الميه الإقليمية و معابر الحدود باستمدح الحدود البرية مع مصر اللى تسيطر عليها مصر. و سنة 2005، انسحبت إسرائيل من قطاع غزه حسب خطة فك الارتباط الأحادية الجانب .

بعد فوزها فى الانتخابات التشريعية الفلسطينية سنة 2006 ، فى يوليه 2007، حماس بقت الحكومة المنتخبة. و سنة 2007، طردت حماس حركة فتح المنافسة من غزه .[21] ده سبب كسر حكومة الوحدة بين قطاع غزه و الضفة الغربية، ده سبب إنشاء حكومتين منفصلتين للأراضى الفلسطينية المحتلة.

سنة 2014، و بعد  محادثات المصالحة ، شكلت حماس وفتح حكومة وحدة فلسطينية جوه الضفة الغربية وقطاع غزه .  بقا رامى الحمد الله رئيس وزرا الائتلاف و كان يخطط لإجراء انتخابات فى غزه  و الضفة الغربية .  فى يوليه 2014، وصلت مجموعة من الحوادث المميتة بين حماس و إسرائيل لصراع بين إسرائيل وغزه  2014 . تم حل حكومة الوحدة الوطنية فى 17  يونيه 2015 بعد ما أعلن الرئيس عباس أنها مش قادرة تشتغل فى قطاع غزه .

بعد سيطرة حماس على غزه ، اتعرضت المنطقة لحصار فرضته إسرائيل و مصر. [22] و تصر إسرائيل على أن ده أمر ضروري: منع حماس من إعادة تسليح نفسها وتقييد الهجمات الصاروخية الفلسطينية ؛ و تصر مصر على أنها تمنع سكان غزه من دخول مصر. و امتد الحصار اللى فرضته إسرائيل و مصر لانخفاض كبير فى توافر مواد البنا الضرورية والإمدادات الطبية والمواد الغذائية بعد الغارات الجوية المكثفة على مدينة غزه فى ديسمبر 2008. و حذر تقرير مسرب للأمم المتحدة سنة 2009 من أن الحصار "يدمر سبل العيش" ويتسبب فى "تراجع التنمية" تدريجي. ولفتت أن الزجاج محظور بسبب الحصار.[23][24][25][26][27] فى ظل الحصار، وصفت جماعات حقوق الإنسان والنقاد غزه بأنها "اكبر سجن مفتوح فى العالم".[20][28] و فى تقرير قدمته لالأمم المتحدة سنة 2013، شجعت رئيسة شركة الأثر العالمية للاستشارات فى غزه ، ريهام الوحيدي، على إصلاح البنية التحتية الأساسية بحلول سنة 2020، مع الزيادة السكانية المتوقعة 500 ألف بحلول سنة 2020 و سوء مشاكل الإسكان.[29]

قبل سنة 1923[تعديل]

بطارية مدفعية بريطانية قدام غزه سنة 1917

كانت أقدم المستوطنات الرئيسية فى المنطقة فى تل السكن وت لالعجول ، من العصر البرونزى مواقع إدارية للحكم المصرى القديم . كانت مدينة غزه موجودة بالفعل تحت حكم الفلسطينيين ، و استولى الإسكندر الاكبر على المدينة الأولى سنة 332 قبل الميلاد فى حملته المصرية. بعد وفاة الإسكندر، وقعت غزه و مصر تحت إدارة العيله البطلمية ، قبل ما تنتقل للعيله السلوقية بعد حوالى 200 قبل الميلاد.

تم تدمير مدينة غزه على ايد الملك الحشمونائيم و رئيس الكهنة اليهودى ألكسندر جانيوس سنة 96 قبل الميلاد، و أعيد تأسيسها تحت الإدارة الرومانية فى القرن الاولانى الميلادي. تم نقل المنطقة اللى تشكل اليوم قطاع غزه بين المقاطعات الرومانية المختلفة مع مرور الوقت، من يهودا لسوريا فلسطين لفلسطين بريما . فى القرن السابع الميلادي، تم نقل المنطقة بين الإمبراطورية الرومانية الشرقية ( البيزنطية ) و الإمبراطوريات الفارسية ( الساسانية ) بالتكرار ، قبل إنشاء الخلافة الراشدة فى التوسعات الإسلامية الكبرى فى القرن السابع.

وقت الحروب الصليبية ، ورد أن مدينة غزه كانت مهجورة و مدمرة فى الغالب. اتحطت  المنطقة تحت الإدارة المباشرة لفرسان الهيكل فى عهد مملكة القدس . اتحطت بالتكرار بين الحكم المسيحى و المسلم فى القرن الاتناشر. و فقدت المملكة اللى أسسها الصليبيين السيطرة عليها نهائى، و بقت الأرض جزء من أراضى العيله الأيوبية فى مصر لمدة قرن من الزمان، لحد ما دمر الحاكم المغولى هولاكو خان المدينة. و بعد المغول، فرضت سلطنة المماليك سيطرتها على مصر وشرق بلاد الشام، وسيطرت على غزه لحد القرن الستاشر، لما استحوذت الإمبراطورية العثمانية على أراضى المماليك. استمر الحكم العثمانى لحد السنين اللى بعد الحرب العالمية الأولى ، لما انهارت الإمبراطورية العثمانية و بقت غزه جزء من الانتداب البريطانى على فلسطين من عصبة الأمم .

1923-1948 الانتداب البريطانى[تعديل]

مقبرة حرب غزه

استند الانتداب البريطانى على فلسطين لمبادئ المادة 22 من مشروع ميثاق عصبة الأمم و قرار سان ريمو فى 25 ابريل 1920 على ايد القوى المتحالفة الرئيسية والقوى المرتبطة بيها بعد الحرب العالمية الأولى.[30] أدى الانتداب للطابع الرسمى على الحكم البريطانى فى الجزء الجنوبى من سوريا العثمانية من سنة 1923 لسنة 1948.

1948 حكومة عموم فلسطين[تعديل]

فى 22 سبتمبر 1948، قرب نهاية الحرب العربية الإسرائيلية سنة 1948 ، أُعلنت حكومة عموم فلسطين فى مدينة غزه اللى تحتلها مصر على ايد جامعة الدول العربية . و تم تصوره على أنه محاولة من جامعة الدول العربية للحد من نفوذ شرق الأردن فى فلسطين. و بسرعه تم الاعتراف بحكومة عموم فلسطين على ايد ستة من الأعضاء السبعة فى جامعة الدول العربية: مصر وسوريا ولبنان والعراق والمملكة العربية السعودية واليمن ، لكن لم يتم الاعتراف بيها على ايد شرق الأردن.[31] ولم تعترف بيها أى دولة بره الجامعة العربية.

بعد وقف الحرب، أنشأت اتفاقية الهدنة بين إسرائيل ومصر فى 24 فبراير 1949 خط الفصل بين القوات المصرية والإسرائيلية، و حددت اللى بقت الحدود دلوقتى بين قطاع غزه و إسرائيل. و أعلنو أن الحدود مش حدودًا دولية. و فضلت الحدود الجنوبية مع مصر هيا الحدود الدولية اللى تم رسمها سنة 1906 بين الدولة العثمانية و الإمبراطورية البريطانية .

  1. مُعرِّف مكان في موقع "أرش إنفورم" (archINFORM): https://www.archinform.net/ort/5063.htm — تاريخ الاطلاع: 6 اغسطس 2018
  2.   تعديل قيمة خاصية مُعرِّف خريطة الشَّارع المَفتُوحة (OSM) (P402) في ويكي بيانات {{cite web}}: Empty citation (help)
  3. https://globalfinancialdata.com/palestine
  4. The New Oxford Dictionary of English (1998) ISBN 0-19-861263-X – p.761 "Gaza Strip /'gɑːzə/ a strip of territory under the control of the Palestinian National Authority and Hamas, on the SE Mediterranean coast including the town of Gaza...".
  5. "Gaza Strip", The World Factbook (in الإنجليزية), Central Intelligence Agency, 2022-11-09, archived from the original on 12 January 2021, retrieved 2022-11-14
  6. Thomas E. Copeland, Drawing a Line in the Sea: The Gaza Flotilla Incident and the Israeli-Palestinian Conflict, Archived 2 نوفمبر 2022 at the Wayback Machine Lexington Books, 2011 p.25
  7. Doug Suisman, Steven Simon, Glenn Robinson, C. Ross Anthony, Michael Schoenbaum (eds.) The Arc: A Formal Structure for a Palestinian State, Archived 2 نوفمبر 2022 at the Wayback Machine Rand Corporation, 2007 p.79
  8. "United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs - occupied Palestinian territory | Home Page". United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs - occupied Palestinian territory (in الإنجليزية). Archived from the original on 28 February 2023. Retrieved 2022-11-14.
  9. James Kraska,
  10. Tristan Dunning, Hamas, Jihad and Popular Legitimacy: Reinterpreting Resistance in Palestine, Archived 2 نوفمبر 2022 at the Wayback Machine Routledge, 2016 p
  11. "CIA — The World Factbook — Gaza Strip". CIA. 2014. Archived from the original on 12 January 2021. Retrieved 10 July 2014.
  12. أ ب Gaza Strip Archived 12 يناير 2021 at the Wayback Machine Entry at the CIA World Factbook
  13. The Palestinians: In Search of a Just Peace – Page 52, Cheryl Rubenberg – 2003
  14. "UN Assistant Secretary-General for Humanitarian Affairs and Deputy Emergency Relief Coordinator Call for Strengthening of International Support to the oPt". OCHA. 20 January 2020. Archived from the original on 15 April 2021. Retrieved 29 December 2020. ..." including lifting of the blockade in Gaza..."
  15. Report on UNCTAD assistance to the Palestinian people: Developments in the economy of the Occupied Palestinian Territory Archived 3 اكتوبر 2020 at the Wayback Machine, para 20.
  16. "UN report finds Gaza suffered $16.7 billion loss from siege and occupation". 25 November 2020. Archived from the original on 1 January 2021. Retrieved 30 December 2020.
  17. Arnon, Arie (Autumn 2007). "Israeli Policy towards the Occupied Palestinian Territories: The Economic Dimension, 1967–2007" (PDF). Middle East Journal. 61: 575. doi:10.3751/61.4.11. Archived from the original (PDF) on 2013-06-30.
  18. UBEID, Khalid F. (2013). "The origin, nature and stratigraphy of Pleistocene-Holocene palaeosols in Wadi Es-Salqa (Gaza Strip, Palestine)" (PDF). Serie Correlación Geológica. 29 (2): 63–78. Archived from the original (PDF) on 2017-08-08.
  19. MANAGEMENT PLAN- WADI GAZA Archived 5 يونيه 2022 at the Wayback Machine, by the MedWetCoast project
  20. أ ب ت Multiple sources:
  21. Amer, Adnan Abu. "Three issues that could derail the Fatah-Hamas deal". aljazeera.com. Archived from the original on 9 December 2017. Retrieved 2017-12-09.
  22. Seib 2012.
  23. Samira Shackle (14 October 2013). "Israel tightens its blockade of Gaza for 'security reasons'". Middle East Monitor. Archived from the original on 14 October 2013.
  24. Dion Nissenbaum.
  25. "Gaza's Tunnel Economy". Borgen Magazine. 4 August 2014. Archived from the original on 14 April 2019. Retrieved 24 December 2014.
  26. "Inquiry urged into Israel convoy raid". BBC. 1 June 2010. Archived from the original on 13 March 2015. Retrieved 24 December 2014.
  27. "Gaza Strip, overview". Freedom House. Archived from the original on 31 December 2014. Retrieved 31 December 2014.
  28. "Palestinians in Lebanon ready to fight Israel, if Hezbollah helps them". Al Jazeera.
  29. "Assistance to the Palestinians — challenges and opportunities in the new reality of a State under occupation" (PDF). un.org. 27 Feb 2013. Archived from the original (PDF) on 1 January 2016. Retrieved 27 October 2015.
  30. Palestine Royal Commission Report Presented by the Secretary of State for the Colonies to Parliament by Command of His Majesty, July 1937, Cmd.
  31. "All-Palestine Government, by Shlaim, Avi". Answers.com. Archived from the original on 1 August 2014. Retrieved 25 January 2013.