يعمل مركز سميثسونيان للطيور المهاجرة بتفانٍ لفهم الظاهرة الكبيرة لهجرة الطيور والحفاظ عليها ودعمها.
تجري مؤسسة سميثسونيان الأبحاث في أقصى ما انتهى إليه العلم بدءًا من الحفاظ على الأجناس المهددة بالانقراض وحتى مراقبة البيئات البحرية. نقوم بالاستعانة بأفضل الباحثين في العالم لتعزيز الأنظمة البيئية الصحية والحفاظ على التنوع البيولوجي وإيجاد طرق للتنبؤ بتغير المناخ العالمي والحد من هذا التغير.
تعمل مؤسسة سميثسونيان على إبراز التنوع الثقافي والفني وتعزيزه من أجل ضمان استمرار هذا التنوع للأجيال القادمة. تقوم فرقنا بحماية التراث الثقافي المعرض للخطر ودعم الفنانين المعروفين والناشئين والحث على الاستدامة الثقافية.
نسعى إلى توفير موارد وبرامج تعليمية تثير فضول الأشخاص من جميع الفئات العمرية واهتمامهم. نقدم فرصًا لإشراك الطلاب والمدرسين والقادة التربويين من جميع أنحاء العالم من خلال متاحفنا ومراكز الأبحاث وورش العمل والفصول الدراسية الحقيقية والمختبرات التعليمية.
يعمل خبراء مؤسسة سميثسونيان في مجال التعليم وتصميم المعارض ومشاركة الجمهور مع مكتب الخارجية الأمريكية لبرامج المعلومات الدولية لمساعدة الجماهير الدولية على الاتصال بالثقافة الأمريكية وقيمها في ما يربو على 700 موقع على مستوى العالم -وذلك من خلال مشروع تقييم وإعادة تصميم برنامج American Spaces.
بفضل مشروع حطام سفن الرقيق، تسعى مؤسسة سميثسونيان رفقة مجموعة من الشركاء الدوليين إلى إضفاء مزيدٍ من الوعي إلى دراسة سفن الرقيق الغارقة وبناء القدرات فيما يتعلق بالبحث والتعليم في مجال علم الآثار البحرية.
When Smithsonian paleobotanist Carlos Jaramillo learned that Panama was expanding its canal in 2006 and blasting 100 million tons of rock to do so, he knew he had to move fast to access all of the fossils that this blasting could uncover. Carlos’ research from this site has led to a new understanding of how species spread across the Americas.
في عام 2014، انتقل معرض مركز آسيا والمحيط الهادئ وأمريكا بسميثسونيان، "بيوند بوليوود: الهنود الحمر يشكلون الأمة" إلى نيودلهي وغوا وتشيناي وكلكتا في الهند، بالاشتراك مع وزارة الخارجية الأمريكية. وقد مثّل هذا المعرض المتجول جزءًا من الجهود الدبلوماسية الثقافية للحكومة الأمريكية في الهند، ممّا تبعه فتح باب المحادثات وتجاوز الأفكار النمطية للمساعدة في بناء علاقات وثيقة بين شعبي هذين البلدين.
يتعاون مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية مع مجموعة من الشركاء الدوليين لتصميم أول تلسكوب من جيل جديد من أكبر التلسكوبات وأقواها في العالم.
ويثبت مختبر Spark!Lab الدور المحوري الذي تلعبه الاختراعات في التاريخ الأمريكي. بعد نجاحه في واشنطن العاصمة، يمتد مختبر Spark!Lab إلى مواقع مختلفة في جميع أنحاء العالم.
يستخدم علماء سميثسونيان تقنيات الأقمار الصناعية من أجل الوصول إلى فهم أفضل لكيفية الحفاظ على الأفيال الآسيوية المهددة بالانقراض بدرجة كبيرة.
نظم مركز سميثسونيان للطيور المهاجرة واستضاف أول مؤتمر للبن المستدام في عام 1996.
عملت مؤسسة سميثسونيان مع مجموعة واسعة من المختصين المتفانين والمهتمين من جميع أنحاء العالم من أجل استعادة التراث الثقافي المتضرر والمعرض للخطر في هايتي بعد الزلزال المدمر الذي تعرضت له البلاد عام 2010.
يأتي مشروع الحفاظ على الشعاب المرجانية بالأعماق ضمن الجهود التي تبذلها مؤسسة سميثسونيان لاستكشاف الحياة في الشعاب الاستوائية العميقة التي لم تحظَ بقدر كافٍ من الدراسة وكذلك مراقبة ما تشهده من تغيرات في هذه الأنظمة البيئية بمرور الوقت.
تقود ماري هجدورن -أخصائية الأحياء البحرية بسميثسونيان- مبادرة استعادة الشعاب المرجانية، وهي جهد عالمي يُبذل في سبيل جمع الشعاب المرجانية المهددة والمعرضة للخطر والحفاظ عليها.
Smithsonian scientist Adrienne Crosier created a first-of-its-kind cheetah biobank of genetic material in Namibia. Working with local Namibian students and the Cheetah Conservation Fund (CCF), led by former Smithsonian Research Fellow Laurie Marker, Adrienne and our international partners are able to increase genetic diversity of the cheetah population.
عكف العلماء في مرصد سميثسونيان للفيزياء الفلكية (SAO)، لأكثر من ثلاثة عقود، على مراقبة الغلاف الجوي ودراسة طبقة الأوزون والغازات المسببة للاحتباس الحراري وتلوث الهواء. والآن، بتمويل من وكالة ناسا، يطوّر المرصد أول جهاز فضائي للرصد المستمر للتلوث الهوائي بأمريكا الشمالية.
من خلال المشاركة والشراكة طويلة الأمد في ميانمار، يعمل العلماء في معهد سميثسونيان للحفاظ على البيولوجيا على حماية مستقبل الغزال الراقص والحفاظ على بيئته.
سمع علماء الحفريات بمؤسسة سميثسونيان شائعات بخصوص عدد كبير من الحفريات البحرية أثناء عملهم في منطقة أتاكاما في تشيلي عام 2011. ضم هذا الموقع الذي يُعرف باسم سيرو بالينا باللغة الإسبانية -أو تل الحيتان- هياكل عظمية لأكثر من 40 حوتًا وثدييات بحرية أخرى
تعاونت مؤسسة سميثسونيان في عام 2010 مع سلطنة عمان ووزارة التراث والثقافة العمانية لتحويل متحف التاريخ الطبيعي بعمان إلى مصدر علمي تعليمي فعال. وضعت مؤسسة سميثسونيان وفريق العمل العماني خطة رئيسية للمتحف، تتضمن رؤية ورسالة، وخطة للتوظيف، وخطة لإدارة المجموعات، وخطة تنظيمية.
يسعى علماء مؤسسة سميثسونيان للدفاع عن الحفاظ على غابات المنغروف عن طريق تحديد دور هذه الغابات الساحلية في الحد من تغير المناخ.
يعمل مركز سميثسونيان للطيور المهاجرة بتفانٍ لفهم الظاهرة الكبيرة لهجرة الطيور والحفاظ عليها ودعمها.
تضع علوم سميثسونيان أسس الحفاظ على أشجار المنغروف.
برنامج الحفاظ على الحياة البحرية الخاص بمؤسسة سميثسونيان هو برنامج للبحوث متعددة التخصصات يهدف إلى فهم التغيرات باختلاف المكان والزمان التي تطرأ على الأهمية التجارية والبيئية لأنواع الشعاب المرجانية.
تعمل سميثسونيان مع الشركاء الدوليين للتصدي لتدمير التراث الثقافي في سوريا والعراق
يبحث مشروع أكوا سالود في معهد سميثسونيان لأبحاث المناطق الاستوائية في بنما إمكانية تحويل المناظر الطبيعية المتدهورة بشكل كبير إلى غابات ثانوية منتجة أو مزارع للأخشاب أو موارد مياه طبيعية أو مزارع ماشية صديقة للبيئة. يواصل مشروع أكوا سالود شراكة قديمة دامت على مدار 100 عام بين مؤسسة سميثسونيان وبنما. وقد بدأت هذه العلاقة التعاونية في 1910 من خلال المسح البيولوجي لبنما.
تعمل مؤسسة سميثسونيان مع مؤسسة "Sager" ومتحف الإكسبلوراتوريوم لبناء القدرات العلمية في مجتمعات رهبنة التبت، وذلك من خلال برنامج علوم الرهبان " Science for Monks ". يعمل البرنامج على تنفيذ تكليف من صاحب الجلالة الدالاي لاما بفتح حوار متبادل المنفعة بين الممارسات البوذية التبتية والعلوم الحديثة.
تساعد مبادرة استعادة اللغات بسميثسونيان في إعادة ربط الأفراد والمجتمعات بتقاليدهم اللغوية وتعزيز بقاء اللغات المهددة بالانقراض للأجيال القادمة، وذلك من خلال المواد الأرشيفية التي تتضمنها مجموعاتنا التي تشمل التسجيلات الصوتية والملاحظات الميدانية، والكتب، والأعمال الفنية.
عمل مركز سميثسونيان للحياة الشعبية والتراث الثقافي لأكثر من عشر سنوات مع الفنانين والمجتمعات المحلية والحكومة الكولومبية لتوثيق التنوع الرائع وجمال التراث الثقافي غير المادي لكولومبيا أو ما يُعرف باسم "الثقافة الحية" وإبرازه.
مشروع انقراض الكائنات في المنطقة القطبية الخاص بمؤسسة سميثسونيان هو عبارة عن دراسة تعاونية تستكشف تاريخ التقلبات الحيوانية القطبية والتفسيرات العامة والثقافية والعلمية المتغيرة للتفاعلات بين الإنسان والحيوان في القطب الشمالي.
يعيد مشروع موروثات السكان الأصليين في منطقة الكاريبي سرد قصة لقاء كولومبوس كما يحتفل ببقاء وحيوية ثقافة وشعب التاينو الأصلي اليوم.
استخدم هيكتور غوزمان، عالم الأحياء البحرية في معهد أبحاث المناطق الاستوائية بمؤسسة سميثسونيان بيانات تتبع من الأقمار الصناعية لمقارنة حركة الحيتان الحدباء في أرخبيل لاس بيرلاس في بنما مع وجهات سير مئات الحاويات والناقلات على مدار ستة فصول.
وفي عام 2013، بمساعدة من هيرفي ميمياغي، وهو عالم بيئي غابوني سافر إلى مركز سميثسونيان للأبحاث البيئية التابع لسميثسونيان لتعلم كيفية استخدام مقاييس أعمار الأشجار في بحثه، انضمت مدرستان متوسطتان في الغابون بأفريقيا إلى مدارس أخرى في جميع أنحاء العالم للمساهمة في المشروع.
تتولى العالمة بمؤسسة سميثسونيان ميلاني مكفيلد إدارة برنامج "شعاب مرجانية صحية لأُناس أصحاء"، ومن الجدير بالذكر أن هذا البرنامج هو جهد مشترك بين العديد من المؤسسات بغية دعم الحفاظ على الشعاب المرجانية في منطقة أمريكا الوسطى بتتبع حالتها، وتقديم التوصيات لصناع القرار من أجل إحداث تغيير واقعي وإيجابي لصالح صحة الشعاب المرجانية.
وتسعى سميثسونيان، من خلال توحيد الجهود مع المجتمعات المحلية ومشروع الغابات الجبلية النيجيرية إلى الوصول إلى معرفة أفضل بالغابات الجبلية في نيجريا والحفاظ عليها.
يبحث باتريك نيل الباحث بمؤسسة سميثسونيان وفريق مختبره بمركز سميثسونيان للأبحاث البيئية تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية على العوالق النباتية الموجودة في محيطات القطب الجنوبي للمساعدة في وضع نماذج لمدى استجابة العوالق النباتية لمختلف أشكال التغير المناخي.
يُظهر مشروع أحجار الغزلان المنغولي الذي تضطلع به سميثسونيان مدى قدرة الباحثين على العمل مع المجتمعات المحلية لدعم ترميم التراث الثقافي والحفاظ عليه.
قدِم ستة من الحرفيين الأفغان المتخرجين في مؤسسة جبل الفيروز بكابول إلى معرض فرير وساكلر التابع لمؤسسة سميثسونيان خلال عام 2016 بصفتهم فنانين مقيمين يعرضون مهاراتهم ويُتيحون للزوار التعرّف على التراث الثقافي الحي لأفغانستان.
أتاحت مكتبات سميثسونيان إجراء الحوار بشأن حرية التعبير في العراق من خلال معرض لكتب الفنانين ضمن معرض "شارع المتنبي يبدأ هنا" لعام 2016 لفنون الكتب والثقافة.
Since 2015, Smithsonian experts have been working with Iraqi cultural heritage professionals to support the recovery and preservation of Iraq’s cultural heritage sites at the Iraqi Institute for the Conservation of Antiquities and Heritage in Erbil.
With support from the Smithsonian Science Education Center, a hands-on approach to science education in Mexico aimed at the country’s youngest learners has them asking more questions than ever.
As the world’s governments, conservation organizations and Indigenous communities struggle to protect forests and fight climate change, Smithsonian Tropical Research Institute Fellow Javier Mateo-Vega hopes to build a powerful model for others to follow.
لنتحدث عن كيفية التعاون معًا للحفاظ على التراث الطبيعي والثقافي.
