14 أكتوبر 2018

الشعبية: جريمة المستوطنين بحق الشهيدة الرابي تستدعي من السلطة حسم خياراتها

اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن "الجريمة الصهيونية الجديدة النكراء بحق الشهيدة عائشة الرابي (45) عاماً، تستدعي من السلطة الفلسطينية حسم خياراتها بوقف التنسيق الأمني، وتكريس جهود أجهزتها الأمنية في الدفاع عن الوطن والمواطنين ضد اعتداءات وجرائم الاحتلال والمستوطنين، وصولاً إلى الخلاص الكامل من اتفاق أوسلو وملحقاته بما في ذلك سحب الاعتراف بالكيان الصهيوني".

13 أكتوبر 2018

رسالة الأسير المناضل جورح عبد الله إلى الشعب الفلسطيني في غزّة

مرة أخرى تقف جماهير غزة في الطليعة بمواجهة الهجمة الامبريالية الصهيونية، تهب بشيبها وشبابها دفاعاً عن قدسية القضية، قبل غيرها أدركت بحسها التاريخي أن القضية الفلسطينية بكامل أبعادها مهددة بالتصفية الفعلية، وها هي بالرغم مما تعانيه من حصار مجرم وتجويع وقتل وترويع لا تتردد في حشد كل الطاقات لتلبية نداءات الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة وكسر الحصار.

13 أكتوبر 2018

الشعبية: كل من تورط في بيع عقارات مقدسية للصهاينة سيدفع الثمن عاجلاً أم آجلاً

وشددت الجبهة أن هؤلاء المتورطين وإن كانوا حفنة قليلة العدد إلا أنهم بعد أن تستروا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة داخل المنظومة السياسية والأمنية الفلسطينية في الضفة، باتوا يشّكلون إساءة كبيرة للنضال الوطني ولتضحيات شعبنا، ويوفرون الذرائع لمن يريد أن يتخلى عن مسؤولياته من العرب والمؤسسات والدول.

13 أكتوبر 2018

وفد قيادي من الجبهة الشعبية يلتقي الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية بغزة

ودعا الطرفان إلى التوقف عن التصعيد والتراشق الإعلامي بين طرفي الانقسام، ووقف الإجراءات التي تفرضها السلطة على قطاع غزة، وحذرا من مخاطر إقدام المجلس المركزي على اتخاذ أي إجراءات عقابية إضافية نظرًا لما يمكن أن يترتب عليها من تداعيات، ومن معاناة إضافية لشعبنا في القطاع، أو إقدام المركزي على اتخاذ قرارات من شأنها تعميق الأزمة الداخلية، وتفتح الباب أمام قوى خارجية تسعى لتمرير مخططات تكرّس فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.

12 أكتوبر 2018

الشعبية: لا مساومه ولا تفريط بدماء الشهداء ومستمرون بمسيرات العودة

توجهت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بتحية الإجلال والإكبار إلى شهداء المجزرة الصهيونية الجديدة الذين ارتقوا أثناء مشاركتهم في مسيرات العودة اليوم الجمعة، مؤكدة أن دماء الشهداء أسقطت كل الرهانات والمهاترات، ليعبر الشباب الثائر بدمائهم وجراحهم وأرواحهم حدود التسويات والمناكفات ولم تستوقفهم إجراءات عقابية ولا تهديدات أو مجازر صهيونية.