بإعلان ترمب للقدس عاصمة لإسرائيل، تصاعدت الأصوات التي تتهم الفلسطينيين ببيع أرضهم، والمطالبة بتحميلهم المسؤولية الكاملة. فهل حقا باعوا أرضهم، أم أنها شماعة لإزاحة العبء الأخلاقي والإرث التاريخي تجاه القضية؟
الأبرز هذا الأسبوع
إثر قرار ترمب إعلان القدس عاصمة لإسرائيل، يسبر فريق التاريخ أغوار الماضي لأخذ العبرة،فالصراع حول القدس له أسبابه التي ساهمت وما زالت بسقوطها وتحريرها.