‏إظهار الرسائل ذات التسميات تدوين. إظهار كافة الرسائل

As a Syrian



As a non Syrian, you watch the report .. you read it .. you may advice your children to go to other room! you may or may not ask yourself what the world should do ..

But as a Syrian .. We have a different reactions!
Some, especially those who have a friend or relative that is still detained, and in the Syrian case .. every citizen knows at least one who is in  Assad"s prisons,  those was looking in worry and pain for those they love.. feeling guilty with each picture about the relief they felt that it is not their friends.
Others who unfortunately, fined their son or husband will live on anger and pain wondering how much that dear one had suffered, imagining the horrible way that he passed out.. asking themselves about anything they should've done ...

Many Syrians, including me, avoid looking to the pictures not because we terrified, we already had seen many live scenes close to that painful  no but we didn't want to face the ugly truth ... that we are dead enough from the inside to consider horrible news like this as "normal " and "predictable", that we don't have any more tears to cry our own people.

Then those who some love to name the "Activists" , ask themselves should we spread the news ? do a campaign ? and although we are sure deep inside us that no one will do anything .. We try to manage how to market our pain to you ..
So you may understand why we are sure that the Assad is our worst choice, and why there is still revolution in Syria

You may ask your children to avoid looking on it , but for myself .. one day i will tell the story of those who passed to my children, just so they know why the Syrian Started the revolution and prevent any one from repeating this history

#Syriawarcrime
 ..
إن لم تكن سوريا ، فإنك ستشاهد التقرير وتقرأه وقد تنصح أولادك بالذهاب إلى غرفة أخرى .. وقد تسأل نفسك أو لا تسألها هل كان على العالم أن يفعل شيئا ً ؟

لكن كسوريين .. لدينا ردات فعل مختلفة !

بعضنا وخصوصا ً أولئك الذين لديهم أصدقاء أو أقارب لازالوا معتقلين ، وفي الحالة السورية كل مواطن يعرف على الأقل شخصا ً لا زال في سجون الأسد، هؤلاء كانوا يبحثون بقلق وألم عن صور أحبائهم ، ويشعرون بالذنب كلما شعروا بالارتياح أن هذه الصورة لا تعود لأصدقائهم.

 بينما الآخرون الذين للأسف وجدوا صور أبنهم او زوجهم سيعيشون في غضب وألم وهم يتسائلون كم عانى من يحبون قبل أن يموت، تخيل الامور الفظيعة التي اضطر أن يعيشها .. يسألون أنفسهم هل كان بإمكانهم أن يفعلوا أي شيء له؟  

 العديد من السوريين، بما فيهم أنا ، تعمدوا عدم النظر إلى الصور، ليس بسبب الخوف فلقد رأينا حتى الآن الكثير من المشاهد الحية المؤلمة ، ولكننا لا نريد أن نواجه الحقيقة أننا قد متنا من الداخل بما فيه الكفاية لنعتبر أخبارا ً كهذه "عادية" و "متوقعة" وأنه لم يعد لدينا ما يكفي من الدموع لنبكي أناسنا وأهلنا .

أما هؤلاء الذين يحب البعض تسميتهم بالنشطاء ؟ يسألون أنفسهم .. هل علينا أن ننشر الخبر ؟ نقوم بحملة ؟ وعلى الرغم من أننا موقنون في العمق أن لا أحد سيقوم بأي فعل لإيقاف ذلك ، لكننا نبحث عن طرق جديدة لتسويق ألمنا ..
علكم تفهمون .. لماذا نحن واثقون أن الأسد هو أسوأ خياراتنا ولماذا لا زالت الثورة السورية مستمرة

 أنت قد تطلب من أولادك أن يتجنبوا النظر إلى صورنا، أما عني .. فيوما ما .. سأخبر قصة هؤلاء المعذبين لأطفالهم لكي يفهموا لماذا قام السورييون بالثورة وليمنعوا أي شخص يريد إعادة هذا التاريخ مجددا ً ..

على الطريق إلى مؤتمر المدونين العرب .. ماذا سأقول عن سوريا ؟



في مطار أتاتورك .. تفصلني ساعات عن الوصول إلى الأردن للمشاركة في مؤتمر " المدونين العرب"
ربما عليّ ان أشرح للسوريين الأصدقاء أكثر عن التدوين والمدونات .. لاحقا ً
 لكن طيلة اليوم كنت مشغولة بفكرة واحدة " ماذا سأقول عن سوريا ؟ " سألتقي بالعديد من المبدعين جدا ً من أنحاء العالم العربي كافةً .. وأحمل على عاتقي مسؤولية أن يعرفوا أكثر عمّا يجري اليوم في سوريا ..
ولكن عم ّ سأتكلم ؟ عن من ؟ وعن أي سوريا أريد أن أحدثهم ..
أقصى ما أعرفه اليوم عن بلدي هو تفاصيل عامة لبعض المناطق .. خلاصتها التعيسة .. أننا نموت بطرق مختلفة .. تبدأ بالحصار الغذائي وتنتهي بالبراميل والمفخخات .. ولكن هل هذا فعلا ً ما أريد أن أخبرهم به ؟
أولئك الشباب القادمين من بلدان ربما لا زالت تحلم كما كنا نحلم ؟ بكثير من حرية التعبير وتغيير ؟
وإن كنت اعتقد أننا بالثمن الغال جدا ً الذي ندفعه اليوم .. يريد البعض كبت أي حلم بالحرية وترهيب الآخرين بنا .. فهل أساعدهم بأن أنقل لأولئك الشباب مخاوفي ؟

ماذا سأقول عن سوريا ؟ أنت يا صديقي السوري الثائر ؟ ماذا تودنّي أن أقول ؟
لنفترض أنني أحمل صوتك .. ماذا تودني أن أقول ؟

* *  * * *

يشغلني هاجس آخر .. وأحزم مع حقيبتي .. الكثير من الصبر وطولة البال
سأحتاجهما حتماً
ففي هذه المؤتمرات التي تحتوي على شباب عربي مختلف جدا ً ..
تواجهنا الأسئلة السوريّة ذاتها :
الصراع الطائفي ؟ الإسلاميين ؟
هل هناك أمل ؟ هل من الممكن إعادة سوريا ؟

أسئلة واقعية حينا ً .. ومفرطة في تجنيها على الثورة السورية في أحيان أخرى

وانت مهما كنت تحمل ابتسامتك الفخورة .. متعب من التفسير والتبرير و الشرح
ورغم أنك مؤمن جدا ً بثورتك اليتيمة .. وبالحق الذي معك
لكنك لم تعد تملك من الطاقة .. أن تعيد الأجوبة ذاتها .. لأولئك الذين يمتلكون الحق الكامل ألا يفهموا .. ما نحياه اليوم
فنحن وعلى عمق محاولاتنا .. نفشل في تفسير كل هذا الدم والموت والعنف

على وجه الخصوص أتوجس .. الأشقاء اللبنانيين .. فدائما ً إسقاطاتهم علينا .. هي الأقسى .. هي الأكثر تطرفا ً ..

* * * **  * * * *

في المرة الأولى .. التي التقيت عددا ً كبيرا ً من المشاركين كانت منذ سنتين تقريبا ً في مصر
يومها كنا جميعا ً .. نحلم ونتبادل الفرح بربيع .. شبابي ..
اليوم .. أخشى أن ألتقيهم مجددا ً ..
فتلك الفتاة التي رأوها .. قد اختفت تماما ً ..
مات جزء مع وفاة والدتها .. وتخلت طوعا ً عن أجزاء تشبهها لتستطيع أن تحيا ..
في كل تحقيق في المخابرات السورية .. تعلمت أن تكذب أكثر
وفي كل مرة أوقفتها " القاعدة " ، او ما ندعوها كسوريين داعش .. أحست أنها تتنكر لهويتها ..
كيف سأشرح لأميرة .. الصديقة البحرينية الجميلة .. التي تراسلني فرحة باللقاء .. أنني أخشى أنني لم أعد انا ؟

* * * * *

لست أدري ماذا سأقول لهم عن سوريا ..
لكن على الأكيد أنني سأنقل لهم بعضا ً من عظمة أولئك الذين يصمدون في مدينتي والمدن السورية
فقط لكي يكون لدى السوريين غدٌ أفضل


من مطار أتاتورك .. على الطريق .. إلى الأردن ( بعد أن نسيت أن أطبع الأوراق الأمنية التي أحتاجها كسورية .. لدخول الأردن )*

من أهل البيت وأعز ..

©2008-2011 ~Radionski

بما أنو عندي كتير أصدقاء بيكتبو وبينشرو على الفايس بوك " لسى ما تشجعو ، ياخدو خطوة التدوين " فقررت أني أعمل بـ 12 كل شهر " يوم فضيل بما أني ولدت بهاليوم " تدوينة بقلم أحد الاصدقاء .. عسى انها تكون خطوة أقدر أشد هالأشخاص للتدوين ..
عموما ً اللي بحب ، يشارك بأي شي بيقدر يراسلني على ( مو بأي شي ، أي شي تحديدا ً ما كتير تدققو .. )

وصدر البيت ألكن والعتبة ألنا .. 

مواقع مفيدة في التدوين


Gift Worth Giving



بما انها فترة اعياد ومناسبات ، وكنت كثيرة الانشغال  بمدونتي وزينتها سأحاول مشاركتكم بنقطتين 
 الأولى ،أنا أعتقد أن لمدونتي أثر كبير في حياتي ولعل من أكثر ما أحبه فيها أنني تعلمت كثير من المعلومات التقنية خصيصا ً لأجل تطوير لمحات  ( فوتوشوب ، Html )  لا زلت أذكر القالب البدائي الذي بدأت فيه ، الأخضر ذو الفراشة في الوسط وآلاف الصور على الشريط الجانبي .. قد لا يكون القالب الذي انتهيت إليه هو المفضل لدى الكثيرين ، لكنه حتما ً الأقرب إلى قلبي حتى اليوم

الثانية ، أحببت ان أشارككم ببعض المواقع التي ساعدتني كمبتدئة في التدوين ، وذو معلومات تقنية متواضعة ..

- تعلم الـ HTML   ، يفيد في التعديل في قالب المدونة لجعلها تناسبك أكثر من القوالب الجاهزة ، الموقع مبسط جدا ً ويبدأ معك من الصفر 

- الموقعين الذين اتابعها باستمرار ، يعطون تفاصيل بسيطة وواضحة و الكثير من الإضافات المفيدة في التصميم هما

- دورة تعليمية في 31 يوم ( مهمات يومية وتعليمية )  لجعل مدونتك أفضل 
31days to build a better blog 
31days to build a better blog  

- الموقع الأخير ، هو الموقع اللي بيسمحلك تضيف في نهاية كل تدوينة جديدة  ،روابط لتدوينات أقدم متعلقة بهذه التدوينة " وهذا برأيي بيسمح للناس تضطلع على تدويناتك الأقدم " 


وأتمنى للكل الاستفادة


الأسرار






Secret Bear by ~capsicum


اول شي سرقت هادا الواجب التدويني من ( مو مشكلة )
الهدف .. هو :" أن تذكر ستة أسرار لا يعلمها الآخرين عنك ، و أن تقوم فيما بعد بتمرير الواجب إلى ستة مدونين آخرين "

مقدمة لا بد منها :
بما أني من المؤمنين بشدّة بأهمية المشاركة بحياة البشر وبالعلاقات .. وإلخ ، وجدت صعوبة جمة بأني ألاقي ست أسرار قد لا يعلمها الآخرون عني ، لهيك شدني هادا الواجب التدويني ( وبصراحة اكتر من الواجب التدويني المتعلق بالكتب .. اللي رح أرجعلو بوقت لاحق .. لأنو أسهل عليي كتير )
رح حاول أبحث عن ست أسرار
الأول - أني جبانة
عموما ً بيتوقع الناس عني أني قلبي قوي ( كام مرة كتبتلكن مساوئ التوقعات المسبقة - هي احداها ) بس أنا عكس هيك تماما
بخاف من الارتفاع جدا جدا ، بخاف من الطيور .. الصبح وقت بنزل من البيت ممكن استناها خمس دقايق لتطير لحالا ولا بقرب منها
بخاف من أفلام الرعب ، ما بقدر تابع فيلم رعب بشكل متواصل ، ما بقدر نام وبخاف نظامي ..

الثاني - بنسى الأسماء بشكل كبير
بمتلك ذاكرة دراسية أحسد عليها ، وبعتمد عليها بشكل كبير بالدرس وبالتفاصيل وبمعظم أمور حياتي .. لكني بنسى الناس ، حتى الأشخاص اللي بيضلو معي سنين
اصدقاء الطفولة ، اصدقاء المدرسة ، اللي كانوا معي من زمان بجمعية ، لك حتى رفقاتي بالكلية .. غالبا ً بصير بسلم علين
مرحبا يا حلوة ، كيفك يا زلمي وينك ما عم نشوفك ؟، اهلا يا زميل ( هاهاها ) ، كيفك يا دكتور ؟

الثالث - إني بعثية
سنكتفي بهذا القدر من الشرح ونترك الباقي لخيال القارئ

الرابع - إني مهملة صحيا ً
ما بحب روح عند دكتور ، حتى لو كنت مرضانة .. وبهمل صحتي كتير كتير كتير

الخامس -إني بحب لعب البنات
اي عندي سوسة بلعب الفايس بوك والكومبيوتر تبع الفاشن .. ( نهفة .. اهتممام غير متناسق مع باقي اهتماماتي )

السادس - بحب التدريس
من الأشيا اللي كتير بحبا بالحياة تعليم الولاد الصغار وخاصة رياضيات ( يمكن لأني بحس انو كل الناس لازم تحب الرياضيات ) وقت كان عندي وقت اكتر.. كنت كل سنة ادرس طالب وكانت خبرة ممتعة



بدك تتجسس على أسرار مجموعة تانية من المدونين .. فهون هني ..
رتروت ..
مو مشكلة
مدونة لبنى
ومآرب أخرى
مدونة فضل
مدونة ريم
همسات المساء
Hanan
كلام
Sh
زهرة إبريل
إذا كان في غير.. مدونين فيعذروني ما التقى معي إلاهدول ( الحق ع جوجل .. )

أسم مستعار ؟


أذكر اني حين بدأت بالتدوين ، كان لدي تضخم حنجري بحاجة إلى تنفيس سريع ، ليس لأنني لا اتكلم كثيرا ً ( فأنا كثيرة الكلام جدا ً، اطرب أحيانا لمجرد سماع صوتي ) لكنه تضخم نوعي بكثير من الأشياء العالقة ( حب مكبل ، و الاف المواضيع الجنونية ، اهتمامات من غير الممكن التصريح عنها ، وقضايا تهمني حتى الرغبة بالحديث عنها امام الكثيرين ) وعوضا ً عن أن أفتح دفترا ً وأكتب كما هي العادة دخلت البلوغر وكانت مدونتي الأولى .. ( موضوع ياسين بأخوية كان أحد أهم الأمور التي شجعتني حينها شوفو هون )  تصميم بسيط ، صورة الفراشة في مكان ما ، ألاف الصور على السايد بار ( كانت مزدحمة بطريقة مضحكة كنت أود أن أقول كل ما أؤمن به عن طريق الشريط الجانبي للمدونة ) والأهم الكثير من الصدق
بدأت أكتب ، دون الاكتراث بمن يقرأ  ، دون معرفة إن كان أحد ما سيقرأني ، أو سيغلق متصفحه نادما ً على الدقائق التي قضاها في مدونتي ، لم يكن لدي شيء لأخسره ولدي الكثير لأعبر عنه لذا كنت اًصدق . 

كانت الأفكار تفرقع داخل رأسي ثم إلى النشر .. دون المرور إلا  بقليل من الرقابة ( والخطوط الحمر .. ما متنا بس شفنا اللي ماتو * )
وقليلا ً قليلا ً بدأت أنتظر التعليقات ، أراقب ! بدأ أناس كثر من محيطي ، أناس يعرفون أنني // أنا // يقرأون يتابعون ، بدأت أُسأل أحيانا ً عن شخصيات في خيالي  واواسى على أحزان ِ اخترعتها ! بدأت تضيق مساحة الصدق ومساحة الحرية ..
ومع كل شخص إضافي يقرأ المدونة ، أصبحت الكتابة اصعب ، 
لسببين الأول أنني فقدت الجرأة عن الكشف عن خباياي ، والثاني لأنني أكلت المقلب وصدقتو وأصبح همي أن أثير إعجاب الناس .
حتى أصبح لدي ّ في الفترة الأخيرة فكرة أن أكتب مجددا ً بمكان جديد وتحت أسم مستعار ! لكن ماالذي كنت سأكتبه لو لم تكن تعرفون أنها أنا ؟ ولو لم اكن خائفة فعلا ً من خسارة ‘إعجابكم ؟ 

لو كنت أكتب باسم مستعار لكنت كتبت :

- لكنت تحدثت كثيرا ً بالسياسة حتى الملل ( اتمنى ان تتفهموا خوفي :) )
- كنت شاركتكم ربما بعض النكت " الشقية الزعرة " التي أضحك لها كثيرا ً في الواقع
-لكنت اخترعت شخصا ً جديدا ً لأحبه ، متقلبا ً مجنونا ً غامضا ً .. وكتبت به آلاف القصائد الجديدة
- لكنت عبّرت مثلا ً كم يزعجني " موقع المدون السوري "  ..
- لكنت وصفت لكم الكثير من الأشخاص المزعجين في العمل ، في عيلتي ، في أصدقائي
- لكنت أخبرتكم عن الرجل الذي سرقني منكم في الفترة الماضية ولم اكن سأدعي أنه الملل
- لكنت خصصت زاوية للأسئلة والنصائح .. ( أنت تسأل ونحن نجيب ؟ إسألوا سنفورة الأمورة .. أو ما شابه ) وكنت نظّرت فيها حتى الاستمتاع
- كنت كتبت كثيرا ً عن الجنس ( ستقنعونني اليوم أن هذا الموضوع لايشغل تفكيرنا ، لذا نتفادى الكتابة عنه )
- لكنت قلت مع إحدى المدونّات .. " يلعن إخت الحياة في رجلي ."
- كنت حتما ً انتقدت الكثير في سلوك الكنيسة اليوم ( لكن شعور الأقلية يربح هذه المعادلة الغبية " )
- كنت كتبت الكثير من الأفكار التي لا اكتبها اليوم لأني أعتقد أنها سخيفة 

لو لم نكن نعرف من أنت في مدونتك ؟ أو لم تكن تود إثارة إعجابنا ؟ عم كنت ستكتب ؟

شوية كتب ودراسات عن التدوين :

هدول كام دراسة وكتاب طلعوا معي بالصدفة ، فأنو نزلتهم بأخوية وحبيت حطن هون بلكي حدا لازمينو لشي شغلة 

التدوين والمدونون في سورية وفضاء الحرية المأمول
تحقيق نشر في مجلة شبابلك
http://www.4shared.com/file/14429802...n-blogers.html 


ألفباء التدوين
محمد سعيد أحجيوج
http://www.4shared.com/file/14429814...Blogging2.html

دوّن من أجل قضية !
دليل أصوات عالمية للتدوين الدفاعي

تأليف ماري جويسي
ترجمه إلى العربية عمرو مجدي
http://www.4shared.com/file/14429883...log4cause.html

دليل المدونين نحو الانتشار والتأثير
هذا الدليل تم اعداده بدعم من الشعب الأمريكي عبر وكالة الإنماء الأمريكية ،USAID
محتويات الدليل تم اعدادها من قبل مركز حماية و حرية الصحفيين و لا تعكس رأي وكالة
الإنماء الأمريكية او حكومة الولايات المتحدة الأمريكية
http://www.4shared.com/file/14429956...ers_Guide.html

Mapping the Arabic Blogosphere:
Politics, Culture, and Dissent
By Bruce Etling, John Kelly, Robert Faris, and John Palfrey
Internet & Democracy Case Study Series
JUNE 2009
Berkman Center Research Publication No. 2009-06
http://www.4shared.com/file/14430058...osphere_0.html
A Cheats’ Guide to Customizing
Blogger Templates
http://www.4shared.com/file/14430166...4ca/CGCBT.html
The Blogger Template Book
http://www.4shared.com/file/14430220...late-book.html

HANDBOOK
FOR BLOGGERS
AND
CYBER-DISSIDENTS
REPORTERS WITHOUT BORDERS
http://www.4shared.com/file/14430376...idents-GB.html
Blogging as Social Activity, or,
Would You Let 900 Million People Read Your Diary
http://www.4shared.com/file/14430449...SCW04Blog.html
Blogging to Learn
Anne Bartlett-Bragg
University of Technology, Sydney, Australia
http://www.4shared.com/file/14430513..._to_Learn.html
101
Steps to Becoming a Better Blogger
A Step By Step System to Success

By: Ellie Harrison
http://www.4shared.com/file/14430609...r_Blogger.html 

  

نشاطات وكتب ، في لمحات

1) نشاطات
لأننا دائمي التشكي في حلب ، من قلة النشاطات الثقافية ، وإن وجدت فإن الإعلام عنها سيء ، فلا ندرك بحدوثها للأسف إلا بعد وقوعها . ولذلك كمحاولة للفت النظر إلى هذه النشاطات ، سأعدل هذه النشاطات في الزاوية اليمينية وإدراج كل النشاطات الجديدة ، التي أسمع عنها
لمن يستطيع ويرغب المشاركة بها .
مع جزيل الشكر لصديقتي ليال التي تساعدني في هذه المهمة ( بإرسال النشاطات ) .

2) كتب
لأنني لا أود للمحات أن تتحول إلى مدونة مليئة بالكتب ( فأنا منذ ابتدأت التدوين ، أسعى أن تتخذ جهودي في لمحات منحى مختلف عن المنحى الذي أبذله في أخوية ) ، ولكن لأهمية الكتب الحصرية التي نقوم بإدراجها كل شهر في أخوية ومعظمها لكتاب سوريين ، لم يأخذوا حقهم على الأقل على الشبكة العنكبوتية
سأضع في الزواية اليسرى كل شهر ، روابط للكتب المدرجة حصريا ً في أخوية .. وسأعود حتما ً في مرحلة لاحقة للكتابة عن مكتبة اخوية ،

هذا فقط ، دمتم بود ..
جميعا ً

طقوس كتابية

عندما اقرأ الحوارات مع الكتاب كانوا دائما ً يسألونهم عن الطقوس والساعات التي يحبون الكتابة فيها ، وككل حالمة كانت تراودني الرغبة في وضع نفسي في ذاك الموقف وهكذا تكون إجابتي
قبل الكتابة :
- لا استطيع الكتابة مطلقا ً على الورق ، فأنا فوضوية بأفكاري وبحاجة كثيرا ً لأن أمحي .
- لا استطيع الكتابة على كيبورد دون صوت ! الضجيج يساعدني على الكتابة .
- لا أستطيع منع نفسي من الكتابة إذا كانت لدي فكرة ما فإن لم اكتبها فورا ً تبقى تدور داخل رأسي كثيرا ً
( تماما ً كفقاعات البوشار " طير وفرقع يا بوشار " )

- عندما أخبر أحدهم أنني سأكتب عن شيء ما ، تنتفي حاجتي إلى الكتابة " يتفرغ شعوري بالرغبة في الكتابة ولا استطيع كتابة ما أنا مزمعة على كتابته
- بعدما أكتب علي ّ ان أقرأ احد المقربين ما كتبت ، وأنتظر أن يقول " جميل " لاستطيع أن أنشره ، وانتظر ال " جميل " بقلق بالغ جدا ً .
- بعد أن أنشر فورا ً بمكان ما " أخوية ، مدونتي ... " وأنتظر بترقب طفل ، ردود الفعل ، قد أتفقد ايميلي عشر مرات في اليوم لأرى هل قال أحدهم شيئا ً ما بخصوصها . تفرحني أكثر الردود بساطة و أعيد قرائتها مليون مرة .
. HandKeyboardWrite615x300

وبس !

تداعي كتابي حر


contemporary,art,digital,art,photography,photoshop,surreal-2947fcc30fea8a34ff9c3e305f613233_h أحيانا ً عندما أبدأ بالكتابة " وخاصة عندما أكتب عن الأشياء العميقة في ّ ، أشعر في لحظة ما ، امام التداعي الكتابي الحر الذي أمارسه .. بنوع من الفزع .
أشعر أن ما اكتبه يستنزفني و يعريني قليلا ً قليلا ً . فأتوقف خوفا ً مما قد اكتشفه
أقف أمام المرأة التي كتبتها وأتأملها ، أتفحصها بالأحرى .. أبحث عنها وأقارن مدى تطابقنا
وعند حد ٍ معين أشعر أنني غير قادرة على المتابعة ولو بكلمة ، أشعر بالخوف مما ستقوله عني كلماتي
أخاف على صورتي في عيني نفسي ، قبل على صورتي في عيني الأخرين
تراه في تلك الزوايا المظلمة في ّ ، ما الذي لم أدركه بعد ؟.

Pay it Forward To Yassin



Pay it Forward
هذا الفيلم من الأفلام التي أحبها جدا ً ، تقوم فكرة الفيلم على الطفل الذي يطلب منه معلمه أن يفكر في شيء ليغير العالم ويجعله مكانا ً أفضل ، ويفكر البطل ( الذي أحبه أنا شخصيا ً جدا ً ) أن يضع مخططا ً لتغيير العالم عبر شبكة من التأثير بمن يحيط به ، فهو يأثر بثلاثة أشخاص ويطلب منهم بدورهم التأثير بثلاث أشخاص آخرين وهكذا يعم التغيير ببساطة

ومنذ فترة بسيطة عندما انضممت لمجموعة " المدون " في الفايس بوك ، لفت نظري السؤال المطروح " أزمة التدوين في سوريا " وعدد المدونين والمشاكل التي تعترض التدوين
عاد إلى بالي احداث هذا الفيلم لكن هذه المرة بطلها الصديق الغالي ياسين ( صاحب المدونة التي تستهويني أكثر من لمحات حتى " أمواج أسبانية في فرات الشام " ) و لأنني لا اود الدخول في تفاصيل التغييرات التي تركها في شخصيتي هذا الصديق ، سأكتفي بالتحدث عن دوره في " لمحات " ومدونات أخرى .
أنا مداومة بشكل يومي على الانترنت لثلاث ساعات على الأقل وقد تمتد إلى الخمس ساعات يوميا ً ، لكنني لم أبدأ جديا ً بالتدوين إلا بعد مبادرة المدون ياسين ، الذي كان وراء بداية العديد من مدوناتنا ، نشأتها ، متابعتها ، الإلحاح علينا للكتابة ، الإلحاح علينا للتنويع في الكتابة، عن طريق ياسين العديد منا وصل " إلى المدون " ووصل إلى مدونين آخرين . ولست أدري عدد الأشخاص الذين دفعهم ياسين إلى بدء التدوين بأنفسهم ، وتابعهم وشجعهم ..لكنني أكيدة أنني ما كنت لأكتب بهذه الكثافة ، او لأحب مدونتي بهذه الطريقة لو لم يمسك بيدي في بداية المشوار ليقول لي : هذا هو التدوين ، لديك شيء مهم لتقوليه ، هكذا تتواصلين مع المدونات الأخرى . واليوم أصبحت مدونتي إحدى الزوايا التي تمتعني ، وتغيرني ، وتسمح لي بالتعبير عن ذاتي بقدر ما من الحرية . لذا أشعر انها من الأمور التي أمارسها بشغف واستمتع بها ..وأتغير
" أنا أدون لأتغير " :p

وبالعودة إلى موضوع الفيلم وأزمة التدوين السوري ، ماذا لو أنت أيضا ًَ ( أنا وأنت وهو وكلنا )حاولنا أن نلعب في حياتنا هذا الدور اختر ثلاث اشخاص من حياتك ، اشخاص تعتز بأفكارهم وتعتقد أن لديهم ما يقولونه فعلا ، عرفهم على التدوين ، شجعهم على الكتابة ، عرفهم على مدوناتنا على مجتمع المدونات السورية ، ودعهم يعبرون هم ايضا ً عن تميزهم ويغنونا .. ثم اطلب منهم بود أن يساهمو هم أيضا ً في دعم ثلاثة آخرين .. وهكذا .. فبالنهاية أذكر اني قرأت جملة في مدونة الغياب وأثرت بي كثيرا ً . ولم اعد أذكر من قالها
" إن حياة أي إنسان، مهما كانت تافهة،ستكون ممتعة إذا رويت بصدق "

سأبدأ أنا :
بدأت مع ( سنفوريات )
سأشجع " المتشائل على متابعة الكتابة
وهناك شخص ثالث في رأسي لن أصرح عنه حتى أستطيع إقناعه .( هي شخصة وبتكتب بأسلوب رائع جدا ً )