أراد أوس بن الصامت أن يجامع امرأته (خولة بنت ثعلبة) في الظهيرة، فامتنعت عليه ولم تمكنه من نفسها، فاشتعل غضبه وأخذته نوبة من نوبات لَمَمه فقال لها، وهو يكاد يتميّز من الغيظ: "أنت عليّ حرام كظهر أمي".
وهذا هو الظهار الذي كان الصيغة المعروفة في المجتمع العربي الجاهلي للطلاق.....
(1) تعليقات | تم النشر 7 نيسـان 2017 | (18:26)