الوضع الدستوري للبابا
قرأت في شريط الأخبار أن عبد الفتاح السيسي،الذي هو من المفترض رئيس جمهورية مصر العربية،يعزّي البابا تواضروس في ضحايا تفجير كنيستي "الغربية" و"الإسكندرية"، عندئذ وجدتني أتساءل عن الوضع الدستوري للبابا؟!
قرأت في شريط الأخبار أن عبد الفتاح السيسي،الذي هو من المفترض رئيس جمهورية مصر العربية،يعزّي البابا تواضروس في ضحايا تفجير كنيستي "الغربية" و"الإسكندرية"، عندئذ وجدتني أتساءل عن الوضع الدستوري للبابا؟!
كانَ أولُ ما وقعتُ عينايَ عليه فورَ تناول الهاتف صوراً لأطفالٍ ممدّدين بلا حراك. كنتُ قد استيقظتُ للتوّ، والصورة أكثرُ جذَبا للإدراك مما يُرافقُها من كلام.
عندما تزور اسطنبول لأول مرة، تكاد الكاميرا لا تسقط من يدك.. ففي كل زواية مشهد طبيعي يأسر القلب، أو اندماج ساحر بين حركة البشر والكائنات من أمواج ونوارس وقطط أليفة
بعد متابعة عدة مسلسلات أُنتجت في الفترة التي تلت الانقلاب العسكري والتي وبلا شك تمر موادها عبر الرقابة، لاحظت أنها تعمل على إيصال رسائل ممنهجة وليست عفوية
ما بين أسرةٍ قديمة تفككت وتضعضعت أمام ريب الدهر الذي اقتحمها،وأسرةٍ ناشئة ضبابية الأفق والمآل وبين وقعِ ثورةٍ/حربٍ لم تهدأ طبولها؛سيبقى المجتمع السوري يغور عميقًا في وادٍ غير ذي زرع.
عندما تكونُ "هزَّة البدنِ" تلك ممّن يحملونَ الجنسية السورية والمحسوبينَ على الشّعب السوريّ، تقرأُ لهم منشوراتٍ وتعليقاتٍ تحملُ من الكرهِ والحقد والتشفّي الكثير في حق إخوتهم السوريين.
يحيي الإريتريون بكل أطيافهم في يوم 14أبريل من كل عام يوم"المعتقل الإريتري"وهو يوم يتذكر فيه الإريتريون10آلاف معتقل ممن خطفتهم الدولة البوليسية الإريترية بعد الاستقلال وغيبتهم عن الأنظار دون تقديمهم لمحاكمة.
عند باب المغاربة موعدنا، فاحرصوا إذا أتيتم الباب يوماً أن تأتوه محمّلين بالوعي، بالخلق الذي يبني، بالكفاءة التي تُغني، بالعمل الذي يُرقِي.. مرابطين لا مدبرين، عاقدين العزم لا متخاذلين
قوة فريق مثل برشلونةفي إرثه الكروي،يمتاز هذا النادي تاريخيا بكرته الجميلة وأسلوب لعبه القائم على الحركةوتبادل التمريرات،ربما بدأ الأمر بشكل فعلي بعد قدوم رينوس ميتشيلز عراب الكرة الهولندية إلى كتالونيا..
مرة أخرى ندخل في جدال الموقف من الضربات الأميركية لدولة عربية، فتختلف حولها الآراء ويصعب التمييز بين المواقف الوطنية وتلك المنحازة لتسلط الحكام
كانا حبيبين مختلفين في كل شيء.. نسيجهما الأسري، سماتهما الشخصية، مزاجهما، طباعهما، كانا باختصار من عالمين متضادين لكنهما التقيا واتفقا ألا يفترقا مهما كانت العوائق
مع كامل تحفظي على مصطلح الإرهاب الذي أصبح وسيلة الطغاة للقضاء على مخالفيهم حتى فقد فحواه وأصبح من أكثر المصطلحات مطاطية، إلا أنني أرى أن الصورة "الكاملة" للإسلام من المستحيل أن تكون خلفية مناسبة يستطيع أي شخص الإستناد إليها لإزهاق الأرواح ظلما.
لقد مللنا من إلحاق جميع التفجيرات التي تحدث في شتى بقاع الأرض ب"الدولة الإسلامية" أو "داعش" سمها كم شئت لكن التفجيرات تحدث تحت أهداف سياسية أو طمس فكرة أو تغطية قضية كما يقال، وما خفي كان أعظم.
الأنظمة الديكتاتورية والشمولية هي فقط من تعيش على قاعدة فرق تسد.. وتلعب بورقة الطائفية، وتفجير الكنائس وإحراق المساجد هو جزء من اللعبة. قد يكون هناك تشدد ديني ولكن نسبته ضئيلة جدا وليس هو السبب الرئيسي في استهداف الكنائس أو المساجد.
عندما يحكم الطغاة، يصبح حياة الناس بلا قيمة، و خلق حالة من الخوف هدف ونشر الرعب بين الناس غاية، وإظهار الخلافات وتعزيز الفرقة واللعب على الطائفية من أهم أسباب البقاء الطغاة، عاشت مصر بدون أجهزة أمنية عقب ثورة يناير ومع ذلك كان الجميع آمن على حياته.
إن الأصولية الإسلامية السياسية، والشق المعتمد على العنف تحديداً، كانت موضع تَبنِّ ودعم من الأوغاد في مراحل عديدة، ولقد أخذ الدعم أشكالاً متعددة: سياسياً ومالياً وإعلامياً وبعض الأحيان عسكرياً، ولعل المثل الأفغاني يؤكد ذلك.
التصورات الدينية وغياب الديمقراطية هي خلطة جيدة لخق التطرف باختلاف أشكاله، والعنف كظاهرة ليست جديدة وليست وليدة حدث أو تطور معين في المنطقة العربية، بل هي امتداد سنوات من التهميش والفوضى ساهمت في صنعت إرهاب عابر للحدود والقضايا.
ما أكثر محاضن العنف في العالَم! وما أشرسه في العالَم العربي! يُغذِّي العنف شركاء؛ حاكِم مُستبِدّ وشَعب مُستعبَد وجاهل للدِّين وخائن للوطن وعدوّ مُتربِّص، لجأ الفاشلون إلى شمّاعة "الإرهاب"،لكنّنا نظلّ ننادي بـ"الـحق في الحياة" لكُلّ النّاس دون ميل.
في ظل الاستبداد تسبق الأفعال دائماً كل الأفكار، فالاستبداد السياسي في مصر وفر بيئة إجرامية وأرض خصبة لمثل هذه الأفعال، خاصة أنً نسبة كبيرة من الشعب المصري يقف متفرجاُ على الاستبداد الذي يمارس من قبل النظام نفسه على أبناء شعبه.
لو كان مرسي على عرش الرئاسة قبل الانقلاب عليه لقالوا أن هذا الانفجار من الإخوان المسلمين، فالإرهاب هو ظاهرة أصبحت في سائر دول العالم والهدف منه تشويه سمعة المسلمين. أما بخصوص دولة مصر أظن أن الإرهاب فيها هو نتيجة غياب الحريات والله أعلم.
ظاهرة العنف والتعصب من أخطر الأشياء، ومصادرها عديدة لا يمكن حصرها، أهمها التعليم والتكوين الاجتماعي حين يُنشأ المجمتع على ظواهر النقد الانتقامي وعدم امتلاك مفهوم التعايش السلمي بغض النظر عن العقيدة؛ بلا شك سيدخل المجتمع في إشكاليات كبيرة.
كابوس
— Afrah Hamdy (@LearnwithAfrah) April 9, 2017
كابوس
كابوس #تفجير_الكنيستين #egypt #Alexandria
لحد امتى هيفضل دم المصرى رخيص سواء مسيحى او مسلم
— Mina gamal (@Minagam56658375) April 9, 2017
لحد امتى هتفضل البلد سايبه الارهابين كدة#تفجير_الكنيستين#شهداء_الكنيسة
انت متخيل حجم الالم لما مصرى مسيحى يكتب على صفحته (لم يستوصوا بنا خيرا يا رسول الله )
— ahmed fadl (@Fadl119) April 9, 2017
اللهم انى ابرأ اليك من دم كل انسان #تفجير_الكنيستين
قتلوا أبناء الجمعة ..
— Bahaa Abyad (@BahaaAbyad) April 10, 2017
قتلوا أبناء الأحد ..
ولا يزال أصحاب السبت أمنين #طنطا #الاسكندرية#تفجير_الكنيستين
لا يخيفني ذلك الكائن الذي يرفض وجود الله، ما يخيفني حقا هو ذاك الكائن الذي يقتل بكل إيمان لإثبات وجود الله.#علي_الوردي #تفجير_الكنيستين
— Fadi (@fadiehab) April 9, 2017
#تفجير_الكنيستين
— منصور الحارثي (@mansalharthi) April 9, 2017
حسبي الله ونعم الوكيل عمل جبان
اللهم احفظ مصر والمصريين
مصر أقوي باهلها وناسها
#تفجير_الكنيستين
— WaFa (@WHR06) April 9, 2017
ربنا يرحم الضحايا ويغفر لهم 😢❤
#مصر_اقوي_من_الارهاب#تفجير_الكنيستين
— 3bdallah elsayed (@3bdallahAbdalla) April 9, 2017
"ولا تحسبن اللَّه غافلا عما يعمل الظالمون إِنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار " ✋😢
#تفجير_الكنيستين
— Mohamed sayd Zaki (@Zaki240Mido) April 9, 2017
الله ينتقم في كل من يفجر كنيسة أو بيت من بيوت الله قلبي معكم
"مسموح الوضوء قبل الدخول إلى التواليت"! عبارة لا يمكن أن أنساها ما حييتُ. هكذا كان السّجّانون والجلادون يقولون لنا في أقبية المخابرات السورية.
باحث إسلامي
طالبة هندسة
طالب جامعي
طالب
صحفي و باحث جزائري
طالب طب
كاتبة وباحثة
طالب