ثقافة وناس

تجد له كتابات عن القضية الفلسطينية التي اعتبرها «ضمير العالم»

في إطار الاحتفال بمئوية ولادته، تركّز الندوات التي تشهدها جامعات لبنانية وعربية على المسار الفلسفي والقومي لأحد أبرز الرموز الفكرية لليمين المسيحي منذ عشية الحرب الأهلية حتى يومنا هذا. كيف وصل المفكّر الذي اشتغل على إشكالية الجوهر والوجود إلى التسليم بقوميةٍ لبنانية؟ وما كان المبرر الفلسفي لهذا الالتزام السياسي؟

طريقٌ طويلٌ ومليء بالتحوّلات ساره كمال يوسف الحاج (1916 ــــ 1976) قبل اغتياله عام 1976. الفيلسوف الإشكالي ــ كما هوية الوطن الذي حمل جنسيته ــ خطّ حياةً فكرية لم تخلُ من التناقضات، على الرغم من المسعى التوفيقي الذي وسم فلسفته.

رغم تواجدها في مصر وإنشغالها بتصوير مسلسل «الحرباية» (تأليف أكرم مصطفى وإنتاج ممدوح شاهين وإخراج مريم أحمدي)، إلا أن عين هيفا وهبي (الصورة) على الساحة السياسية في لبنان.

بعث سبعون نائباً (حالياً وسابقاً)، يُعتقد أنّ غالبيتهم من المحافظين، برسالة إلى مدير عام «هيئة الإذاعة البريطانية، لورد هول، يتهمون فيها المؤسسة بـ «الانحياز» خلال تغطيتها لخروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي. وسخرت الرسالة من عدم قدرة «بي. بي. سي» على «الخروج من تشاؤمها ما قبل الإستفتاء» بهدف «تقبّل الحقائق الجديدة»، مما أدّى إلى «انحراف تغيطتها»، حسب ما نقلت صحيفة الـ «إندبندنت» البريطانية منذ قليل على موقعها الإلكتروني.

بعد سلسلة الشكاوى القضائية التي قدمها عدد من المحامين اللبنانيين، أمام النيابة العامة التمييزية بحق ماريا معلوف (الصورة)، إستناداً إلى التغريدتين اللتين أطلقتهما أخيراً، ودعت فيهما «إسرائيل»، الى تنفيذ غارة جوية لإغتيال أمين عام «حزب الله»، السيد حسن نصر الله، استدعيت معلوف الى التحقيق أمام المحامي العام التمييزي صبوح سليمان، على خلفية تحريضها على القتل، كما أفادت «الجديد»، عدا أنها متهمة بمخالفة 8 مواد في قانون العقوبات، يصل جزاؤها الى الإعدام.

بعد معايدات الفنانين لأمهاتهم على صفحات السوشال بعبارات مؤثرة، إنتقلت الأضواء قبل ساعات إلى وائل جسار ووائل كفوري اللذين عايد كل واحد منهما والدته بطريقة جميلة. فقد نشر جسّار على صفحته على الفايسبوك فيديو قصيراً جمعه بوالدته، وهو يدندن على العود ويغنّي لها «ستّ الحبايب».

كخبر منوّعات، أو ترفيه يرفق في آخر النشرة، عرضت «الجديد» يوم الأحد الماضي، شريطاً مصوّراً لعاملة منزلية رمت بنفسها من الطبقة الرابعة في منطقة خلدة. لقطات قصيرة وثّقت سقوط هذه العاملة، إستخدمتها نشرة الأخبار، في العناوين، ليكون الخبر محط إثارة ومتابعة، لهذا الموت، والإنتحار. بعدها، عرضت الشريط كاملاً، من دون تمويه، أو معالجة خبرية صحافية، سمعنا المعلق يصف هذه الحادثة «بالمؤلمة»، ويخبرنا أن من صوّر هذا الفيديو هم الجيران الذي حاولوا عبثاً إقناع العاملة بالتراجع، وحتى أنهم استعانوا بفتاة تتحدث لغتها.