أعلنت الحكومة العراقية أمس أن القمة العربية التي ستستضيفها بغداد الخميس المقبل ستناقش الأزمة السورية، إلا أنها لن تتطرق إلى أنتفاضة البحرين، موضحة أن القمة لن تدعو الرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحي، بل ستدعم «مسارا سياسيا» في سوريا يقود نحو «تغيير النظام بطريق سلمية». وأكدت أن قطر ستستمر في رئاسة اللجنة الوزارية المكلفة الملف السوري.
وقال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري، في مؤتمر صحافي في بغداد، إن قضية سوريا «مطروحة على جدول القمة»، إلا أن «الوضع في...