The ideology of emotions should goes as follows : one should be liberal when it comes to love and communist when it comes to hate
Between Brackets
The place I tend to occupy when my whereabouts are falling in chains
Wednesday, January 22, 2014
Friday, November 22, 2013
جمعه اولي
أنا اعتقد أن مايرعبني بخصوص الزواج هو اين ستجد نصفك الاخر ؟ فانت تعلم أن في كثير من الاوقات , معظم العلاقات الناجحه يتقابل طرفاها في العمل , في المدرسه أو عن طريق اصدقاء مشتركين.
لكن مايشد انتباهي هو كيف يتقابل الناس في الحياة بصوره عشوائية .
لدي صديق, تزوج حديثا , سألته : " كيف قابلت زوجتك؟"
فأجابني “كنت اغادر احدي المتاجر و كنت ابحث عن سيارتي , سيارتي نوعها بيريوس ولونها رمادي . رأيت سياره مماثله لها وظننتها ملكي , ذهبت اليها ثم ادركت انها ليست سيارتي وهنا قابلت كارول وبدأنا الحديث , هكاذا كانت القصة". أمر يصعب تصديقه ..
فكر في كيف أتت العوامل العشوائية سويا لتجعل هذه اللحظه حقيقية - هذه اللحظه التي غيرت حياة الشخصين للابد .
اولا , هذا الرجل كان عليه أن يعيش في مدينه معينه. وكان عليه أن يكون لديه بريوس رمادي . ثم كان عليه أن يذهب لهذا المتجر المحدد . في نفس الوقت, كان يجب أن يتواجد شخص اخر يعيش في نفس المدينه ولديه بيريوس رمادي وذهب لنفس المتجر في نفس الوقت . كان عليهما أن يركنوا سيارتهم في اماكن قريبه. ثم كان على صديقي أن يغادر المتجر قبل الشخص الاخر , ويري السياره الاخري ويظنها ملكه .
في نفس الوقت كان على المرأة - كارول - أن تتواجد بجوار هذه السياره لالاف من الاسباب غير المعلومه ويتقابلا ويتجاذبا أطراف الحديث , ثم تتغير حياتهما معا .
كل منا من الممكن ان يكون له مثل هذه اللحظه التي ستغير حياته. قد تغادر السينما اليوم وتقابل شخصا يغير مجري حياتك . أنت لا تعلم هذا لكنه من الممكن أن يحدث .
اكثر شيء مرعب بالنسبة لي الان .. هل من المفترض أن اكون في هذا المتجر .. الآن ؟!
عزيز انصاري - Buried Alive
Thursday, August 29, 2013
Monday, February 11, 2013
Sunday, November 4, 2012
Into the deep
I wandered as if it's the first last time of being here.
The place is nostalgic, leaving is not that easy. It's not smooth to crumble over those memories and step on all what you have, smash all of these and start a new era of your own.
It will take me 18 months to navigate away but the preparations for the last goodbye is always ongoing.
Refrain me from the drama. I always save the drama for the last. My last minute job over here is to cry, flush the surroundings with hugs ans kisses, collect phone numbers and e-mails, spread my promises all over the place to text, call and write.
It's for my future reference to remind myself of how sissy I am when it comes to farewell. I am waiting and anticipating
The place is nostalgic, leaving is not that easy. It's not smooth to crumble over those memories and step on all what you have, smash all of these and start a new era of your own.
It will take me 18 months to navigate away but the preparations for the last goodbye is always ongoing.
Refrain me from the drama. I always save the drama for the last. My last minute job over here is to cry, flush the surroundings with hugs ans kisses, collect phone numbers and e-mails, spread my promises all over the place to text, call and write.
It's for my future reference to remind myself of how sissy I am when it comes to farewell. I am waiting and anticipating
Tuesday, July 31, 2012
حشائش خضراء في معترك الرب
الحقول الاسمنتية تحيط بجنبات الطريق لتجعله يختنق عند مفترق الطرق , حقول صفراء تبعث على الاكتئاب في ظهيره يوم الاثنين ..
"قاتل الرب يوم الاثنين ولعنه " - هكذا اعزي نفسي من حراره الجو وازدحام الطرق بالعربات والبشر : وجوه البشر تشبه اطارات السيارات .. وجوه ميته لا يحي باستمرارية الحياة ...
"شهر اغسطس قادم" - أذكر نفسي بالشهر الناري وظلمات نيميا وجبروت قاتله هرقل ... هل سيرحمنا الاله جوبيتر هذا العام ؟
أغمضت عيني وصرت ارسم خيالات لحدائق وحقول : حشائش خضراء في معترك الرب وانهار عدن تنقذ وجوه الاطارات من لعنات نيميا ...
والحر الذي يفر منه الابن من ابيه وأمه وأخيه ...
والقيظ الذي دفع من بجواري ليصرخ "لسنا خراف الرب .. بل فرخات مشوية !"
Sunday, July 22, 2012
قصيده صغيره
في البدء كانت كلمه الرب الاله .. خلقت حياة والخلق منها اتعلموا .. فاتكلموا .. اتكلموا
من الممكن ان اتعرض لتجاربي في التحرش .. كام مرة تم التحرش بيَّ ... حسيت بايه .. رد فعلي .. رد فعلي اللي حواليَّا
ممكن أكتب الكلام ده عشان اصعب عليك .. وتجز على سنانك وتقعد تلعن وتسب
بس أنا مش هعمل كده ..
أنا رافضه مبدأ الوصاية وانا مش مطالبه إني اشتكي مشاكلي لحد سعيا منه لايجاد حلول ليها ..
أنا كل يوم كبنت بتعزل عن المجتمع بصورة أو باخري بغرض حمايتي وده بيزود من شعوري وكأني كائن مختلف ..
المثال بسيط على كده : مترو الانفاق وعربية السيدات
الحكومة خافت على الستات من التحرش قامت عزلت الستات عن الرجالة ... وكأن الست هي كائن عجيب وكان الرجل هو حيوان يتبع غرائزه ويجب عزله عن الفريسة
الفكره نفسها هي مبدأ الحماية والحماية هنا هي نوع من أنواع القهر : وصف الست بالملكه واضفاء صيغة القدسية عنها وحجبها عن عيون الرجالة
اخر القصيده كفر
Subscribe to:
Posts (Atom)