الثورة تطرد أبناءها أَم عودة الابن الضال؟
ضجّت الصحف المحلية والعربية بخبر عودة عمر رحمون لمعسكر النظام، اتهامات بالعمالة والخيانة وأخرى تمجّد قوة الأجهزة الأمنية للنظام السوري وعملائه، تحليلاتٌ تفيد بأن ما أجهض الثورة هو طيبة أبنائها
ضجّت الصحف المحلية والعربية بخبر عودة عمر رحمون لمعسكر النظام، اتهامات بالعمالة والخيانة وأخرى تمجّد قوة الأجهزة الأمنية للنظام السوري وعملائه، تحليلاتٌ تفيد بأن ما أجهض الثورة هو طيبة أبنائها
مسجد تقسيم، مثل الحجاب، من المعارك التي خاضها الأتراك المتدينون لمدة طويلة من أجل حرية العبادة، وها هم اليوم قاب قوسين أو أدنى من النهاية السعيدة والانتصار
مثلت الحرية التي أشاعها إسماعيل في مصر، إضافة للحياة الأوروبية الجديدة عامل جذب هام للنازحين اللبنانيين، فحملتهم المراكب من بحر لبنان إلى بحر دمياط، أكبر موانئ مصر آنذاك
مات أحمدُ قبلَ أن ينظُرَ إليهِ أحدٌ، أو يرأَفَ على حالِه، مات أحمدُ في شارعِ الرحمة، لو أن مَن اختارَ اسمَ الشارعِ رأى أحمدَ لغيَّر اسم الشارع إلى "شارع الظلَمَة".
إذا كان عالم النفس الشهير "ماسلو" قد وضع حاجة الإنسان إلى الأمن في الدرجة الثانية من احتياجاته، فيما عرف ب "هرم الحاجات الإنسانية"، فإن الإسلام قد جعلها في المرتبة الأولى.
الظهور المبدع المنصف في معظمه لشخصية المرأة في "القيامة أرطغرل"، والذي جسدت أغلب ملامحه شخصية "هايماه" الأم و"حليمة" الزوجة، وزوجة الأخ غير المستقرة نفيسا والمتصارعة مع ذاتها "سالجان".
الأمم تقدمت بمتعلميها ومتعلمونا مزيفو كذب أو نفاق! فليتنا لم نتعلم واكتفينا على الأقل بالشهامة خلقا. هكذا حق للناس قول: "الشعب يريد إسقاط النظام!"
يمكن القول بأن ستيفن بطل رواية رومانسية كتبها عاشق من ميرسياسيد، بينما فرانك نجم واقعي داخل سيناريو براغماتي، وبين هذا وذاك، يأتي بول سكولز ليكون هو الأفضل على الإطلاق
من صفات "الروم" إنهم: لأحلم الناس عند فتنة. وأسرعهم إفاقة بعد مصيبة. وأوشكهم كرة بعد فرة. وخيرهم لمسكين ويتيم وضعيف. وخامسة حسنة جميلة، وأمنعهم من ظلم الملوك.
الجميع هنا معرض للعقوبة، ما هي إلا لعبة حظ. لن يشفع لك السكوت واصطناع العمى، في أي لحظة قد تصبح مشاركاً في ذلك السرك، الأمر لم يعد اختياراً
وصلتنا معلومات تحذِّر من خطورة الطريق داخل أفغانستان لانعدام الأمن، واستهداف ذوي السحنة العربية خصوصًا، والأجانب عمومًا. كانت الرسائل التي تصلنا تحذرنا بشتى الأساليب من أن حياتنا في خطر
لا تزال ثورة يناير هي الأصل، ولا نزال في حاجة لروحها أن تسري فينا مرة أخرى، فالثورة تنزع الزيف من على الأشياء وتجعل معدلات الصدق عالية لدى الناس، وتبث فيهم طاقة تجعلهم يحققون المستحيل
المشكلة الأساسية في ثورة يناير أنها ثورة لم تكتمل، ثورة أطاحت برأس النظام وأبقت على الجسم المريض المتعفن المتقيح المعدي، الذي وزع ظلمه على جميع أجزاء الدولة بعدل شديد
الثورة المصرية كفعل كانت تعبيرًا عن أزمة مجتمعية حادة ضربت المجتمع ووصل الحال إلى طريق مسدود، فكانت هي ذلك الانفجار الكبير الذي يعيد ترتيب المشهد من جديد، وينشأ على إثره جدل مجتمعي فكري ضخم
نحن كشعب علينا أن لا نترك النظام الحالي ودولته المتحللة وقتًا أكبر لأن تكاليف هذا في المستقبل أبشع وأضخم، كما علينا أن لا نسمح بإعادة إنتاج معادلة 2 ضد 1 (عسكر – فلول – إخوان)، فهي معادلة الفشل والاستنزاف
طائرات من دول شتى فوق إسرائيل لتطفئ حرائقها وطائرات أخرى فوق حلب لتحرقها !
— عبيد البقمي #حلب (@Alboqamy2) December 14, 2016
ما أحقر هذا العالم !#يا_امه_الاسلام_حلب_تستغيث#حلب_تباد
#حلب_تباد
— أ. د. أحمد الباتلي (@DrAhmadAlbatli) December 14, 2016
لا تستغرب إذاسلط الله الكفارعلى المؤمنين ، وقتلوهم لاتستغرب فلله في هذا حكمة؛ المصابون من المؤمنين أجرهم عندالله عظيم.
ابن عثيمين
#حلب_تباد
— ALOTAIBI MOHAMMAD (@alhadran) December 14, 2016
يجب على الدول العربيه قاطبه طرد جميع سفراء دول مجلس الأمن الخمسه الدائمين
وإن لا يقتصر الطرد أو الإحتاج على روسيا فقط …
أرسلت إلى أمي أطلب منها الدعاء لحلب
— جهاد حلس (@jhelles) December 14, 2016
فردت علي(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)
فبردت كبدي!#حلب_تباد
شفنا اليهودي يوم دمر فلسطين
— بندر الودعاني (@bandaralwdani) December 14, 2016
وحلب .. يدمرها يهودي عربنا
تحالفت ايران والروس والصين
وحنا نفاخر في حسبنا ونسبنا !#حلب_تباد #بندر_الودعاني
#ياحلب
— د. حسن الحسيني (@7usaini) December 14, 2016
في القلب وجع لايعلمه إلا الله
وفي الكبد كمد لايعلمه إلا الله
وفي الاضلاع أنين لوجعك ..وبين الحنايا حزن يمزقنا لصرخاتك#حلب_تُباد
هي أمة هجرت معاقد عزّهـا
— د. كمال عكود (@kamalakood) December 14, 2016
فجرى القضاءُ بسنّة مكـتوبة
إني رأيتُ من العدو عجائبــاً
لكنّ صمتك أمّتي " الأعجـوبة" #صالح_العمري#حلب_تباد
#حلب_تباد
— علي ALI (@Alioxjn) December 14, 2016
من لم تحملهُ الغيرة على امه؟؟؟...
لن يغار على اخته !!!!.
لذا من خذل القدس سبعين عاما لن يغيث حلب في خمسة اعوام.#حلب
من يخذل #حلب اليوم لن يسلم غدا سيأتي الدور على الجميع..إلى أصحاب المصالح الموهومة والاعتبارات الضيقة
— د. عبدالله المحيسني (@mhammadbbd_) December 14, 2016
ستدفعون الثمن غاليا لتخاذلكم#حلب_تباد
إذا كان عالم النفس الشهير "ماسلو" قد وضع حاجة الإنسان إلى الأمن في الدرجة الثانية من احتياجاته، فيما عرف ب "هرم الحاجات الإنسانية"، فإن الإسلام قد جعلها في المرتبة الأولى.
كاتب وباحث إسلامي
تربوية ,مدربة مهارات قيادية
كاتب
مراسلة شبكة الجزيرة في تركيا
باحث في التاريخ المعاصر
مدون
باحث في التراث الفلسطيني
ناشط سياسي