ناشطون سوريون يتفاعلون مع هاشتاغ #طرد_إيران_من_سوريا، بعد حملة أطلقوها مساء يوم الأربعاء الماضي في باريس, بهدف تفعيل الجهود الدولية ضد الوجود الإيراني في سوريا.

ويؤكد الناشطون بمشاركاتهم على ضرورة توسيع حملة المطالبات بخروج إيران من البلاد، ووقف كل سياسات التغيير الديمغرافي والسيطرة على سوريا، وسحب مليشياتها من كل المدن السورية.

دشن ناشطون مصريون وعرب هاشتاغ #عصام_الحضرى_الأسطورة، شكرا واعترافا منهم بمجهود الحارس "الأسطورة" ودوره الكبير في التأهل العربي لنهائي كأس أمم إفريقيا لكرة القدم المقامة حاليا في الغابون.

ونجح الحضري مساء أمس في صد ركلتي ترجيح ليقود منتخب بلاده إلى الفوز بنتيجة 4-3 على منتخب بوركينا فاسو في ركلات الترجيح التي احتكم إليها المنتخبان بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1.

وكانت كلمة "الأسطورة" في المباراة هي الفاصلة، ولذلك حصل على جائزة رجل المباراة التي تقدمها اللجنة المنظمة. علما بأنه اللاعب الأكبر سنا في البطولة.

يتفاعل مشجعو النادي الأهلي ومصريون مع الذكرى الخامسة "لمجزرة بورسعيد" على وسم (هاشتاغ) #مذبحة_بورسعيد، ويحيي محبو النادي هذه الذكرى وسط تشديد أمني وعدم القدرة على النزول للشوارع والميادين.

وتعد "المجزرة" من أكبر المآسي التي حدثت في ميادين الرياضة، فقد راح ضحيتها 74 من مشجعي النادي الأهلي (الألتراس) مطلع فبراير/شباط 2012، عقب مباراة جمعت بين ناديي الأهلي والمصري على ملعب بورسعيد.

يتفاعل ناشطون وحقوقيون مع وسم (هاشتاغ) #تجنيد_الاطفال، الذي يتناول كل ما يتعلق بأخبار تجنيدهم من قبل الحوثيين باليمن خاصة، وبنسبة أقل من قبل المليشيات الطائفية وتنظيم الدولة الإسلامية في كل من سوريا والعراق.

ويبث ناشطون باستمرار صورا لأطفال يافعين، يقولون إنهم أسروا من جبهات القتال مع الحوثيين وقوات صالح، حيث باتت مشكلة تؤرق الأهالي على أطفالهم بالمدارس، فضلا عن المأساة التي ترتكب بحقهم وتبعاتها المستقبلية على البلاد.

وسم نشط لإحياء الذكرى السنوية السادسة لثورة 25 يناير/ كانون الثاني 2011 المصرية، يتناول خلاله ناشطون مصريون صورا وفيديوهات وذكريات للميادين المصرية التي كانت تعج بملايين المصريين الثائرين، مع نظرة حزينة لخلوها اليوم.

ورغم غياب الجمهور عن الميادين الحقيقية بسبب التشديد الأمني، فإن للذكرى نشاطا واسعا على منصتي فيسبوك وتويتر احتفاء بهذا اليوم، الذي يعتبره الكثيرون خطوة على طريق تغيير وجه مصر إلا أن الفرحة لم تدم، حسب وصفهم.