العصماء محمد هاني
الحصول على تحديثات من العصماء محمد هاني
 
خريجة آداب إعلام قسم صحافة جامعة عين شمس

إدخالات بواسطة العصماء محمد هاني

حَمَلَتْهُ كُرهاً "1"

(1) تعليقات | تم النشر 19 كانون الأول 2016 | (18:55)

جاءنا البشير يبشرنا أن ها هنا خلية ملقحة تشق طريقها نحو إثبات وجودها في الحياة، وعلينا انتظار نبضها الأول بعد عدة أسابيع، فقضينا الليالي المتبقية في الدعاء وسؤال الله أن يُتم ما بدأ على خير.

لا أستطيع نسيان تلك الليلة، وما امتلأت به من فرح وسرور، لا...

قراءة منشور

وداخل كل فتاة.. هناك "وِداد"

(0) تعليقات | تم النشر 12 تشرين الأول 2016 | (11:38)

"هستيريا".. الفيلم التسعيناتي الذي ربما لن تتشجع لمشاهدته بسبب السمعة السيئة المصاحبة لأفلام تلك الحقبة، ولكن طيف "عبلة كامل" وهي تقول: "أنا ممكن ولا آكل ولا أشرب ولا أنام بس الراجل اللي أحبه يطبطب عليّ وكدهون ويقولي سلامة رِجلك من الوقفة يا وداد"، يطاردك ليدفعك دفعاً لمشاهدة الفيلم الذي تم...

قراءة منشور

وهل بَقِي في العُمْرِ عُمْرٌ يا عُمَر؟

(0) تعليقات | تم النشر 1 تشرين الأول 2016 | (21:12)

أريد أن أبدأ بمقدمة أنيقة تناسب أهمية ما ستتناوله المقالة، ولكني لا أجد في قريحتي إلا الغضب، لا أستطيع سوى تخيل "عمر" وهو يخرج من المعتقل مرتمياً في أحضان أصدقائه، فيجد أن أحضانهم مليئة بالأطفال والزوجات، وفي عقولهم هموم لقمة العيش والمسؤوليات، منهم من وصل بطموحه إلى مكانة عالية في...

قراءة منشور

عندما أحببت "فيروز"

(0) تعليقات | تم النشر 21 تـمـوز 2016 | (21:52)

ارتبطتُ بفيروز منذ الصغر، وأنا في العاشرة من عمري تحولتُ من الفتاة الصغيرة التي تنظر إلى عمرو دياب كونه" أروش" الشباب الذي يمكنك مقابلته على وجه الأرض، وأحببتُ فيروز بكل ذلك الجمال الكائن في صوتها المدلل.

كانت سن العاشرة هي العمر الذي بدأت فيه جسور الحوار...

قراءة منشور

رفقاً بالقوارير

(1) تعليقات | تم النشر 23 نيسـان 2016 | (19:24)

في الجاهلية كان قدوم البنت عاراً على أهلها، فانتشر وأد البنات، ودفن عارهن قبل أن يرتكبنه في قبورهن، ومن عِظم جُرم وبُؤس هذا الفعل ذكره الله في القرآن، وتوعد فاعله بالعذاب، وبالرغم من توقف العالم عن ممارسة فعل الوأد بشكل صريح وحقيقي، إلَّا أنه مازال موجوداً وقد اختلفت استراتيجياته ومناهجه،...

قراءة منشور