تَعَلُّم أسْبُوعي
Weekly Learning
يَقُومُ مَسِيحِيٌّ ثَمَانِينِيٌّ بِعَمَلٍ لَا يَتَوَقَّعُهُ أَحَدٌ، فَهُوَ يُعَلِّمُ أَبْنَاءَ الْمُسْلِمِينَ الْقُرْآنَ مُنْذُ عُقُودٍ.
دَعَت الْأُمَمُ الْمُتَّحِدَةُ إِلَى وَضْعِ اتِّفَاقٍ عَالَمِيٍّ بِشَأْنِ الْهِجْرَةِ الْآمِنَةِ وَالنِّظَامِيَّةِ بِهَدَفِ بِنَاءِ عَالَمٍ يَنْعَمُ بِالسَّلَامِ.
أشادَتِ المُديرَةُ العامَّةُ لِلْيونِسكو بِاللُّغَة الْعَرَبِيَّة وأَكَّدَتْ دَوْرَها في إِثْراءِ المَعارِفِ وَالْأَفْكارِ وَتَعْزيزِ التَّفاهُمِ وإِحْلالِ السَّلامِ بَيْنَ الشّعوبِ.
اسْتِعْمالُ كَلِماتٍ أَجْنَبِيَّةٍ في المُحادَثات، واسْتِعْمالُ الْحُروفِ اللَّاتِينِيَّةِ في الدَّرْدَشَةِ عَلَى الْإِنْتَرْنِت يُمَثِّلان تَهْدِيدا إِضافِيًّا لِلُّغَةِ الْعَرَبِيَّة.
طَوَّرَ عُلَمَاءُ بِرِيطَانِيُّونَ جُزَيْئًا تَرْكِيبِيًّا يُمْكِنُ أَنْ يَزِيدَ مَحَاصِيلَ الْقَمْحِ بِمِقْدَارِ الْخُمُسِ دُونَ تَعْدِيلٍ وِرَاثِيٍّ.
نُظِّمَت النُّسْخَةُ الْأُولَى من مِهْرَجَانِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ "الضَّاد" في الدَّوْحَةِ مِن 11 إلَى 15 ديسمبر، بِإشْرافِ الْمُؤَسَّسَةِ الْعامَّةِ لِلْحَيِّ الثَّقَافِيّ كتارا.
اشْتُهِرَ الشِّعْرُ الْعَرَبِيُّ، حَتَّى قَبْلَ الإِسْلَامِ، بِبَلَاغَتِهِ وَجَمَالِهِ.
يُقَامُ فِي الْعَاصِمَةِ الْأَمْرِيكِيَّةِ مَعْرِضٌ لِلْقُرْآنِ الْكَرِيمِ يَسْتعْرِضُ فُنُون كِتَابَةِ الْقُرْآنِ وَيَسْتَمِرُّ حَتَّى 20 مِنْ فِبْرَايِرَ الْمُقْبِلِ.
رَغْمَ أَنَّ اللُّغَةَ الْعَرَبِيَّةَ عَانَتِ التَّهْمِيشَ خِلَالَ الاحْتِلَالِ الْفَرَنْسِيِّ، فَإِنَّهَا اسْتَعَادَتْ مَكَانَتَهَا لُغَةً رَسْمِيَّةً بَعْدَ الاسْتِقْلَالِ.