متحف ذكرى الهولوكوست بالولايات المتحدة الامريكية
كذكرى حيه للهولوكوست، يٌلهم متحف ذكرى الهولوكوست بالولايات المتحدة الامريكية الافراد و القادة فى العالم لمواجهة الكراهية و منع جرائم الابادة الجماعية و نشر و تعزيز الكرامة الانسانية. يقع المتحف فى وسط العاصمة واشنطن دى سي، بين النصب التذكارية الاخرى التى تخلد قيم الحرية، يقدم المتحف درساً قوياً عن امكانية انتزاع الحرية من الافراد، وعن أسطورة تقدم البشرية وعن الحاجة الى اليقظة فى الحفاظ على القيم الديمقراطية. بقوة فريدة يُعلم المتحف ملايين الاشخاص كل عام حول مخاطر الكراهية دون رادع و الاصرار على منع الابادة الجماعية
موسوعة الهولوكوست
بروتوكولات حكماء صهيون
"بروتوكولات حكماء صهيون" هى من عمل الخيال تماماً, كانت تتعمد لوم اليهود على مجموعة متنوعة من الاخطاء. يدعى هؤلاء الذين يوزعونها أنها تشير إلى مؤامرة اليهود للتحكم في العالم. المؤامرة وقادتها الذين يلقبون بحكماء صهيون ليست موجودة أصلاً.
المزيدصناعة القائد
كانت الرغبة الشديدة في قائد كارزمي توفر الأرضية الخصبة لاستعمال الدعاية. وعبر استعمال صورة منظمة ومنسقة لصورة قائد الحزب النازي أدولف هتلر التي تخللتها فترة الاضطراب السياسي في فترة حكومة فايمار استغل النازيون هذه الرغبة لتكريس سلطتهم وتغذية الوحدة الوطنية. سهلت الدعاية النازية البروز السريع للحزب النازي حتى بلغ درجة سياسية بارزة ولاحقا تمكن من قيادة الأمة بقيادة نازية
المزيدالمحرقة النازية للكتب
ظاهرة حرق الكتب لها تاريخ طويل و مظلم. لقد سعت الانظمة الشمولية على مدار العصور على محاربة الادب و الفكر حيث انهما يشكلان خطراً على بقاء تلك الانظمة. فى العام 1933 سعت السلطات النازية إلى إعادة رسم الحياة الثقافية الألمانية حتى تخدم الاهداف و الافكار النازية. و كنتيجة لتلك السياسات أعلنت الجمعية الالمانية للطلبة النازيين فى 6 من أبريل عام 1933 بحملة "تطهير" الثقافة الالمانية ضد الكتب التى وصفوها بأنها "ضد الروح الألمانية". هذا الفيلم يلقى الضوء على جرائم النظام النازي بحق الكتب
المزيدحملة الصحراء الغربية: مصر وليبيا
بدأ القتال في شمال إفريقيا في 13 سبتمبر/أيلول 1940 عندما شنّ الجيش الإيطالي العاشر بقيادة المارشال رودلفو جراتسياني هجوماً من قواعده في ليبيا على عدد كبير من القوات البريطانية بغرب مصر
المزيد"سوف نريكم أفلامهم الخاصة"
خلال المحاكمات بالمحكمة العسكرية الدولية استعملت أفلام الألمان النازيين كأدلة عن جرائمهم. منذ تأسيس الحزب النازي في العشرينات إلى الاجتياح العسكري خلال الحرب العالمية الثانية قام الألمان بتصوير أعمالهم الوحشية والأشياء التي حققوها في سعيهم إلى إيديولوجيتهم. عند نهاية الحرب بذل موظفون عسكريون من قوات الحلفاء جهدا كبيرا لإيجاد وجمع الأفلام, وتم نسخها ببرلين. وتم إجبار المخرجة المفضلة لهتلر, ليني ريفنستال, على الخدمة حين رتبت الأفلام لكي تستعمل كأدلة لمحاكمات ما بعد الحرب. وكما قال المدعي العام, الرئيس روبرت جاكسون, في تصريح الافتتاح "سوف نريكم أفلامهم الخاصة
المزيدالتعليقات
نرجو ان تعطينا دقيقة من وقتك لابداء رأيك حول موقعنا الالكتروني
شاركنا برأيك