تَعَلُّم أسْبُوعي
Weekly Learning
يُسَاهِمُ مُسْلِمُو مَاسِي بِمَسْجِدِهِمُ الْجَدِيدِ ذِي الْمَعَايِيرِ الْبِيئِيَّةِ فِي مُحَارَبَةِ الاحْتِبَاسِ الْحَرَارِيِّ.
مَا زَالَتِ الصِّرَاعَاتُ وَالْكَوَارِثُ الطَّبِيعِيَّةُ تُشَرِّدُ الْمَلَايِينَ فِي الْعَالَمِ، وَمَا زَالَ عَدَدُ مَنْ يَحْتَاجُونَ إلَى الْمُسَاعَدَةِ فِي تَزَايُدٍ.
يُخَلِّدُ الْيابَانِيُّونَ كُلَّ عامٍ "عِيدَ الرُّشْدِ"؛ احْتِفَالًا بِالشَّبَابِ الّذِينَ يَنْتَقِلُونَ مِنْ مَرْحَلَةِ الطُّفُولَةِ إلَى مَرْحَلَةِ النُّضْجِ.
الْكِسْوَةُ هِيَ الثَّوْبُ الْحَرِيرِيُّ الَّذِي يُغَطِّي الْكَعْبَةَ الْمُشَرَّفَةَ، وَيَتِمُّ تَغْيِيرُهُ سَنَوِيًّا فِي التَّاسِعِ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ.