FALSE FLAG ATTACK ON THE AMERICAN SCHOOL & US EMBASSY IN TUNISIA SEPTEMBER 14TH, 2013 ONE YEAR AFTER THE ATTACK ON THE AMERICAN SCHOOL AND THE US EMBASSY IN TUNISIA A FALSE FLAG TO COVER UP AN OTHER IN BENGHAZI THAT RESULTED IN THE DEATH OF AMBASSADOR CHRISTOPHER STEVENS AND THREE OTHER US CITIZENS. I was watching videos about Benghazi False Flag. I am a Tunisian citizen and there is something you guys are forgetting. You all forgot what happened two days after in Tunisia after the attack of Benghazi on 09/14/2012. The attack in Tunisia of the American School and the US Embassy was an other false flag to cover up and distract the first false flag. The Tunisian government was ordered to coverup the first false flag and they must have gave orders to islamist protesters to reach the Embassy and School. WHO GAVE THE ORDERS? AND HOW CAN ANYONE REACH THE EMBASSY WALLS IN ONE OF THE BIGGEST AND MOST SECURED US EMBASSIES IN THE WORLD. I ASSURE YOU THERE IS A FALSE FLAG IN TUNISIA TO COVER UP A FALSE FLAG IN BENGHAZI. خطير جدا للنشر: هجوم مخطط له من قبل اطرف و سياسيين في الحكومة التونسية يوم 14 سبتمبر 2012 على المدرسة و السفارة الامريكية بتونس سنة كاملة بعد الهجوم الممنهج و المخطط له على المدرسة و السفارة الامريكية لتغطية هجوم ممنهج و مخطط له مدبر مماثل تسبب في مقتل السفير الامريكي كريستوفر ستيفنس و ثلاثة مواطنين أمريكيين في هجوم السفارة الامريكية ببنغازي بليبيا يوم 11 سبتمبر 2012 الهجوم في تونس كان هدفه التغطية و التستر عن الفاعل الحقيقي في هجوم بنغازي و صرف الأنظار عن العملية المزيفة و التي كشفت من قبل السيناتور الامريكي راند بول و الإعلامي الكس جونز و الإعلامي كريستوفر غرين و الإعلامي دافيد نايت و الإعلامي انتوني غوشياردي و غيرهم هذه العملية متورط فيها كل من المنصف المرزوقي و رفيق عبد السلام بوشلاكة و راشد الغنوشي و علي لعريض و الهادي بن عباس و اطرف و سياسيية في تونس. و السؤال اليوم هو: من أمر و أعطى الأوامر إلى المحتجين الإسلاميين للوصول إلى السفارة والمدرسة الامريكية بتونس؟ وكيف يمكن لأي شخص الوصول إلى جدران السفارة في واحدة من أكبر و أكثر السفارت الامريكية تحصينا و تأمينا في العالم؟ كل من ذكرت أسماؤهم أعلاه و وزير الخارجية التونسي الحالي و سفير تونس في الامم المتحدة سابقا عثمان جيرندي يعلمون جيدا ما اقصده و الشعب التونسي سيعلم الحقيقة، و العالم كله سيعلم الحقيقة وراء الهجوم على المدرسة و السفارة الامريكية بتونس يوم 14 سبتمبر 2012. والسلام قيس المعالج

• published: 14 Sep 2013
• views: 274