10 يونيو/حزيران2011

علامات تجدد الحراك الشعبي و نقطة التحول في الثورة المصرية

بقلم بيل فان أوكن 22 نوفمبر/تشرين الثاني

تدفق مئات الآلاف من العمال والشباب على ميدان التحرير بالقاهرة وعلى شوارع المدن والبلدات من الإسكندرية إلى السويس،ومن صعيد مصر إلى محافظات الدلتا،كي يحتجوا على القمع الوحشي الذي مارسه الجيش و قوات الأمن ضد المتظاهرين في الأيام الثلاثة الماضية ولكي يطالبوا بإنهاء حكم المجلس العسكري المدعوم من الولايات المتحدة.

المجلس العسكري يدافع عن مذبحته،ويطلق هجمات جديدة على المتظاهرين

ن14 أكتوبر/ تشرين الأول 2011

دافع لؤاءات المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية عن حملتهم الأخيرة على المتظاهرين السلميين،في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء.كان الجيش قد هجم بوحشية على حوالي 10000متظاهر سلمي أغلبهم من الأقباط أمام مبنى الإذاعة و التليفزيون في ماسبيرو،بوسط القاهرة.وقتل26متظاهر على الأقل وأصيب أكثر من 300.

المجلس العسكري يذبح محتجين سلميين

بقلم يوهان سترن 11 أكتوبر /تشرين الأول 2011

في مساء يوم الأحد أطلق الجيش المصري هجوما وحشياً على متظاهرين في القاهرة،أسفر الهجوم عن مصرع 36 على الأقل وإصابة المئات .

المهام السياسية للثورة المصرية

بقلم يوهان سترن 13 سبتمبر/أيلول

عمت مصر في الأيام الأخيرة موجة جديدة من الإضرابات والاحتجاجات ضد المجلس العسكري المدعوم من أمريكا.

الثورة المصرية في مفترق طرق

بقلم يوهان سترن وأليكس لانتير 4 أوغسطس /آب 2011

الإجراءات القمعية التي اتخذها المجلس العسكري المدعوم من أمريكا وداعميه السياسيين في "المعارضة" الرسمية في مصر هي تحذير خطير للعمال المصريين والشباب.فقوى الثورة المضادة تتحرك لسحق الحركة التي أطلقتها الطبقة العاملة والتي أدت إلى خلع الرئيس حسني مبارك في فبراير الماضي.

البرجوازية المصرية و اليسار الزائف يعارضون "الثورة المصرية الثانية"

بقلم جوناثان أسوان 10 يونيو/حزيران2011

في 27 مايو تظاهر مئات الآلاف من العمال والشباب في كل المدن المصرية الكبرى ضد سياسات المجلس العسكري الذي استولى على السلطة بعد تنحي مبارك في 11 فبراير.وأوضحت المظاهرات أن المتظاهرين يعتبرون الحكومة العسكرية تهديدا للثورة.وكان من بين الشعارات المرفوعة الدعوة إلى "ثورة ثانية".

أحزاب "اليسار" المصري تسعى للتحالف مع البرجوازية

بقلم جوان ستيرن 21 مايو/أيار 2011

ت الثورة المصرية التي بدأت في يناير الماضي لمنحنى حرج، فجموع الطبقة العاملة التي أطاح نضالها بدكتاتورية الرئيس حسني مبارك التي دعمها الغرب، تواجه تهديداً من الثورة المضادة بواسطة المجلس العسكري الذي يسيطر على الحكومة. في هذه الظروف، قامت مجموعة من الأحزاب التي تنعت نفسها بـ"اليسار" بل وبـ"الاشتراكية" بالاندماج معا لتأسيس تحالفاً مع البرجوازية، التي تدعم المجلس العسكري ب

الثورة المصرية "الثانية"

بقلم جوزيف كيشور 31 مايو/أيار 2011

فبراير الماضي.وتجمع مئات الآلاف في القاهرة والمدن الأخرى لشجب سياسات الحكومة العسكرية التي تأسست بعد سقوط مبارك.

كأداة للإمبريالية: الحزب الفرنسي الجديد المناهض للرأسمالية يساند الحرب على ليبيا

بقلم مراسلنا قلم أليكس لونتييه 25 مارس/ آذار ‎ 2011

أعلن الحزب الجديد المناهض للرأسمالية، ومفكروه فى السكرتارية المتحدة البابلوية للأممية الرابعة (USFI)، دعمهم للعدوان العسكري، الذى لم يسبقه استفزاز، ضد ليبيا بواسطة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا.

المجلس العسكري يتصرف بعنف مع الاضرابات والإحتجاجات المتواصلة

بقلم مراسلنا 14 أبريل/ نيسان2011

هاجم الجيش المصري يوم الثلثاء ميدان التحرير،وفرق بعنف إعتصاما نظمه المتظاهرون.وفي تمام الخامسة مساءا دخل الجيش إلى الميدان مصحوبا بالعربات المدرعة،وفض المعتصمين من قلب الميدان،واحتله جنودا مدججين بالسلاح.

القبض على أبناء مبارك بينما الجيش المصري يتصدع

بقلم بيل فان أوكين 14 أبريل/ نيسان2011

ألقي القبض على الرئيس المخلوع حسني مبارك وولديه لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات التي يجريها النائب العام بشأن جرائم إختلاس وتهم فساد تقدر بالمليارات.

العمال المصريون في مواجهة الثورة المضادة المدعومة من قبل الولايات المتحدة

بقلم بيل فان أوكين 25 آذار/ مارس 2011

إنّ صدور مرسومٍ هذا الأسبوع يحظّر الإضرابات والتظاهرات في مصر قد كشف النقاب عن الوجه الحقيقي للنظام ذو السيطرة العسكرية الذي خلف نظام حسني مبارك الدكتاتوري المدعوم من قبل الولايات المتحدة الأميركية.

سقوط حسني مبارك


من هيئة تحرير الموقع الالكتروني للاشتراكيّة العالميّة
12 شباط/ فبراير 201 1

يرحب الموقع الالكتروني للاشتراكيّة العالميّة بسقوط الدكتاتور المصري حسني مبارك. وهناك ابتهاج له ما يبرره في شوارع القاهرة، الاسكندرية والمدن الاخرى ، اذ أنّ الملايين من العمال المصريين والشباب يحتفلون بنصرهم التاريخي.

عارضوا "الانتقال" المدعوم من الولايات المتحدة الأميركية في مصر

بقلم باتريك مارتن5 2011

على الحركة الجماهيرية للشعب المصري العامل، المعادية لنظام الرئيس مبارك الدكتاتوري، معارضة مبادرة الحكومة الأميركية لاستبدال مبارك بحكومة "انتقالية" ذات سيطرة عسكرية، ورفضها. تهدف هذه المناورة إلى الحفاظ على مصالح الإمبريالية والنخبة المصرية الحاكمة وإفشال الثورة المصرية.

الإمبريالية و"الانتقال الديمقراطي" في مصر

بقلم ألكس لانتير7 2011

تشكل المحادثات القائمة بين نظام الرئيس حسني مبارك، والأخوان المسلمين، والجمعية الوطنية للتغيير التابعة لمحمد البرادعي، ممارسة خائنة في إطار نفاق سياسي قائم. أما هدفها فخداع الحركة الثورية المناهضة لنظام الرئيس مبارك وإخمادها، وتثبيت الحكم البرجوازي في مصر، وإبقاء الدولة أداة موثوق بها في خدمة مصالح الإمبريالية الأميركية في جميع أنحاء شمال أفريقيا والشرق الأوسط.

الطبقة العاملة المصرية تخرج إلى الواجهة

بقلم ديفيد نورث 10 شباط/ فبراير 2011

جاءت سلسلة التقارير التي تدفقت بشكل مستمر في الأيام القليلة الماضية لتؤكد الدور الحاسم والمتعاظم الذي تلعبه الطبقة العاملة المصرية في النضال ضد نظام الرئيس مبارك. وفي حين شكلّت التجمعات الشعبية، والاشتباكات التي اندلعت في ساحة التحرير في القاهرة، محور تغطية وسائل الإعلام، فإنّ انخراط الطبقة العاملة المتزايد في النضال، كمشاركتها في التظاهرات الاحتجاجية والإضرابات، سيكون له وقعاً أعمق وأعظم في مجريات الأحداث.

إدارة أوباما ومصر

31 كانون الثاني/ يناير 2011

تواجه إدارة أوباما حركة ثورية متنامية في مصر، بالتالي ستنبع تكتيكاتها من هدفين استراتيجيّين أساسيّين لا يفترقان: الدفاع عن الدولة المصرية الرأسمالية والحفاظ عليها "مسمار العجلة" للعمليات الأميركية الإمبريالية في منطقة البحر الأبيض المتوسط وشمال أفريقيا وجميع أنحاء الشرق الأوسط. وعلى الطبقة العاملة في مصر وحلفائها بين الجماهير المتمرّدة أن لا يسمحوا لأنفسهم بإبقاء أدنى أوهام في نوايا الرئيس أوباما وخططه. ذاك أنّ الرئيس ومستشاريه في وزارة الدفاع ووكالة الإستخبارات المركزية الأميركية عاقدي العزم على احتواء الحركة الثورية وتهدئتها وحتى سحقها في نهاية المطاف.

ثورة شعبية تجتاح تونس وآمال في ثورة دائمة

مقال من إدارة تحرير World Socialist Web Site, يناير/كانون الثاني 2011

تعتبر الأحداث الأخيرة في تونس علامة مميزة على ظهور نقطة تحول عملية التطور العالمي، فبعد أن كانت ردود الأفعال الباطشة تنجح دائمًا وكان الصراع الطبقي مكبوحاً لعشرات السنين، جاءت المظاهرات الحاشدة وانتهاء فترة القمع التي دامت 23 عاماً على يد زين العابدين بن علي منذرة بانطلاق عصر جديد سمته الحركات الثورية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Other Languages