شبكة التحدي الإسلامية شبكة التحدي الإسلامية

 


العودة   شبكة التحدي الإسلامية > القسم العام > منتدى الحدث (تطورات الأمة الإسلامية)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-30-2011   #1
أبو حفص السني السني
| من كتاب التحدي
 
المشاركات: 116
قلم رائع النَظَرِيَةُ الِإسْتِرَاتِيجِيِة لِلْجِيلِ الثَانِي مِنَ الجِهَادِيِيِنَِ //أَسُسُُ وَمَنَاهِجُُ//


الجيل الثاني من الجهاديين //ركائز منهجية و سياسة انفتاحية //


بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على اله و صحبه أجمعين



النَظَرِيَةُ الِإسْتِرَاتِيجِيِة لِلْجِيلِ الثَانِي مِنَ الجِهَادِيِيِنَِ //أَسُسُُ دَعَوِيَةُُ وَمَنَاهِجُُ عَمَلِيَةََ //


إن الحرب على العراق و أفغانستان ساهمت مساهمة كبيرة في نشر الوعي الجهادي حيث قام الإخوة من إنشاء مواقع جهادية و منتديات تحريضية همهما نقل الوقائع المستجدة و الأفكار النيرة لخدمة و بلورة تلك المستجدات التي تصب في أخبار المجاهدين و عملياتهم و إعداداتهم

و لقد كان الجيل الأول من الجهاديين ظاهرة أثارت الانتباه و جلبت لها الأنظار

فقد ارتكزت على معرفة أساليب العدو و مهاجمته بما لديه و بما اخترع

بدأت الحرب على العراق و بدأت معها حروب أخرى في الساحة
حرب الكترونية تهتم بتدمير العدو و القضاء على اقتصاده و موارده

حرب إعلامية تهتم بنشر مخازي العدو و جرائمه
و كانت المنتديات الجهادية هي السباقة إلى هذا العمل و إن كانت بعض المنابر تنشر و لكن على نوع من الاحتشام و كثير من تزوير الحقائق و العمالة للعدو
و حرب على الميدان تهتم بالقضاء على معسكرات العدو و تدمير منشأته و القضاء على قواعده
و حرب دعوية تهتم بالدعوة إلى جهاد و مقاومة العدو و التحريض عليه و الدعوة إلى قتاله
و حرب فردية أي تعتمد على الفرد الواحد في انجازها مثل قتل الرسام فان خوخ و الصهيوني في أمريكا و الجنود الإسرائيليين في مصر و هاته الحرب من اعقد الحروب و أصعبها في التنبؤ و التحكم من طرف العدو

فقد انشأ هذا الجيل الاول ترسانة متكاملة من المنهجيات التي قضت مضجع الامريكان الغاصبين و اليهود المجرمين
فقد كان جيلا نموذجيا بنى اللبنة الأولى في صرح الجهاد العالمي الجديد
و لا ننسى كيف ساهم كتابنا الكبار في بناء هذا الصرح و التحريض من اجل قيامه

فقد كانت لمقالات المحلل الكاتب المبدع لويس عطية الله حفظه الله تعالى نكهة خاصة في تحليل الوقائع المحيطة بحرب العراق و المقالات المؤيدة لتنظيم القاعدة المبارك

فقد زادت مقالاته من التفاعلية الجماهيرية مع المجاهدين و خاصة في تنظيم القاعدة المبارك

و من هنا و هناك مقالات المحلل المبدع أسد الجهاد 2 رأس حربة المجاهدين حفظه الله تعالى

فقد كانت مقالاته تمثل منهجية تحليلية واقعية لكل حدث و تعتمد على دراسة الوقائع و إعطاءها صبغة سياسية تهتم بجانب ما يسمى قراءة ما وراء الحدث

و الكثير الكثير

لقد تربى المجاهدون على مقالات هؤلاء و لا يفوتنا أن نذكر أبو ماضي كاتبنا الكبير و الاستشهادي الحبيب أبو دجانة و المجاهد الكبير أبو قندهار رحم الله على الأموات و حفظ الله الاحياء
فحقا هذا الجيل لا يقال في مثله إلا ما شاء الله

فقد كان جيلا استطاع أن يغرس حب الجهاد في الآمة عن طريق المقالات و نشر الفيديوهات و الدعوة بنشر الكتب و القيام بأمر الله و المحافظة على الثوابت التي تجمع الأمة الإسلامية

انه الجيل الأول للجهاد و الذي ساهم في قض مضجع الأمريكان
هذا هو الجيل الأول الذي لم يترك بابا للنصرة الا ولجها

ولج باب الإعلام فبرز نجم الإرهابي الخطير إرهابي 007 فكان بحق من أعظم إذا لم نقل أعظم من نفع المجاهدين في هذا الباب و دوخ المخابرات العالمية العتيدة
ثم ولج باب الجهاد فانشأ لنا أبو دجانة الخراساني الاستشهادي الذي كلف الأمريكان في عملية واحدة ما لا يتصوره عقل إنسان
ثم ولج باب الدعوة فانشأ لنا موحدين لا يفتأون يدافعون عن دين رب الأرباب و شرع خالق الأكوان

ثم ولج باب الجهاد الفردي فانشأ لنا مغربيا قتل مستهزئا بسيد الخلق محمد العدنان
انه جيل النصرة انه من بنا الصرح انه من سقى الجهاد بدماء العزة و الحياة

انه الجيل الأول من مجاهدي هذا الزمان
لكن و نحن نسير و نتجول في بنايات الجيل الأول العتيد
لا بد ان نعرج على قولة
لا بد من كل تجربة بشرية من أشياء تأخذ عليها و يستفاد منها
العبر و الدروس و محاولة تدارك كل خطا أو سوء نظرة
و العبد الضعيف العاصي سيقف وقفة يحاول فيها
كتابة مرتكزات و دعائم يجب على الجيل الثاني ان يتحلى بها حتى يكون في مستوى الحرب التي تشن ضد الاسلام عامة و الجهاد خاصة
سواء ميدانيا او فكريا او عقائديا
و هذا حين البدأ

1-الجيل الثاني و كيفية التعامل مع الدعوة الجهادية في المحيط الداخلي


ان الواقع الذي نعيشه لا يرضي مسلما و لا يغبط مؤمنا
واقع مرير يحكم فيه بغير شرع الله و يحارب فيه الموحد لله و يهاجم في على الإسلام و المسلمين ان هذا الواقع بحق هو واقع مرير يحار فيه الجهادي هل ينساق وراءه أو يحاربه أو يجلس متفرجا فيه

ان من بين الأشياء التي قلصت من منهج الجهاد هو إعراض الجيل الأول عن الشارع
لعدة ظروف و عدة ضغوطات
فالجهاد قبل أن يكون فرضا فهو من الأشياء التي يجب على كل مومن ان يتحسسها و يعرفها
فالحرب ألان مازالت تدور بين الاعداء من الصليبيين و النخبة من الموحدين الجهاديين في كل الميادين
فحقيقة لا يجب ان نعرض على الشارع
فالواقع لا يجب الهروب منه و لكن يجب مواجهته و تكون المواجهة بالدخول إلى الشارع و تعريف الناس بالمنهاج و الصبر عل الأذى في سبيله

فقد رأينا انحسارا كبيرا لهذا التيار في المجتمعات العربية إلا في فئة قليلة موحدة صابرة إذا استثنينا الأردن و المغرب على العكس نرى التيار الارجائي في ازدياد يوما بعد يوم
فلم يعد
يخفى أن هناك فرق بين المنهاجين منهج يوالي الطواغيت فهذا مسموح له و منهج لا يوالي الطواغيت فهذا غير مسوح له

لكن هل فكرنا كيف تمكن هؤلاء من هذا و لم نتمكن نحن من ذاك

انها العقلية التي يجب علينا تغييرها و هي الأخر فاسق و مفسد و عامي و جاهل لا يمكن أن يفهم المنهاج
ترى الإخوة أقلة أصحاب المنهج في كل بلد او مدينة او بلدة بل يعدمون في بعض المناطق
و ذلك لان الأخر تمكن من غزو الفكر و تغلغل كلامه في النخاع انه الانفتاح الذي فقدناه
و أصبحنا متقوقعين في منتدياتنا
فعلينا ان ننفتح على العوام و الجهال و أصحاب الأفكار البسيطة لم يعد هناك سبب لننغلق
كيف ننغلق على أنفسنا و منتدياتنا و نحن نرى أصحاب الدعوات الهدامة و الإجرامية و المخذلة ينشرون مذاهبهم و ينفتحون على مجتمعهم و يعاملون المسيء بالتي هي أحسن طمعا أن يدخل في دعوة منهاجهم الضال الأعور
فكيف بأهل الجهاد آهل الفكر الصافي و العقيدة المخلصة
الجيل الثاني لا بد له أن ينفتح على الآخر
لا بد له أن ينطق الكلام الحق
لا بد له ان يضم الأخر
قد نعذر الجيل الأول لان الإمكانيات كانت بسيطة و الحرب كانت شديدة و الإخوة كانوا قليلين و أهل الحق كانوا جددا على العالم غرباء
لكن الجيل الثاني تغيرت بعض الأشياء التي كانت ربما تمتل العائق أمام الجيل الأول
قد يظن البعض أنني أدعو إلى الدعوة العلنية حتى يقبض على الالخ من طرف السلطات
لكن ليس هذا هو مراد كلامي
بل مراد كلامي
ان نكسب العوام إلى صفوفنا أن نرحم الخلق أن ننزل الى الخلق أن لا ننظر إلى الخلق من برج عال كأن أمرهم انتهى و لا دعوة تصلح معهم وان الجاهلية قد ابتلعتهم في بحر هواها و فسادها
إني لا أشط في كلامي إن قلت ان هناك الكثير ممن يحمل هاته الفكرة الخاطئة
و لكن الحق
لازلنا متقوقعين في منتدياتنا و كبار الإخوة من الجيل الأول لا زالو هم القادة و المسيرين و الكاتبين و المشرفين
أما آن لنا أن نحمل عليهم الثقل و نعينهم في الحمل و نوصل رسالة لهم مادها
إننا الجيل الثاني فثقوا بنا
إن كان الجيل الأول قد أنشا المنتديات و حارب الأمريكان و أخرجهم من الديار و دمر مواقع الأعداء و هز اقتصاده فما بال الجيل الثاني
أين الهمة أين العمل أين الإستراتيجية
لقد بنى الجيل الأول المنزل الآوي لنا
فلا بد للجيل الثاني ان يزين هاته الدار و يزيد فيها و يدعو إلى الزيادة في بناءها

فألان ألان لا بد لنا أن ننقل ما ترك الجيل الأول الى الجيل الثاني الذي سننشأه من تحالف مع العوام و المسلمين

لابد أن يعرف كل عامي ما يجري للمسلمين في العراق و أفغانستان و تركستان
إن هاته الاسامي قد يكون وقعها مختلفا و جديدا لكن لا بد آن تسمع آذان العوام التي الفت خطابات التخدير من منابر الحكومات و خطابات التأخير من رواد الفضائيات
آن لها أن تسمع خطابات التشجيع من اسود المنتديات و خطابات التحريض من اسود الساحات
فالإستراتيجية تتمثل في الأتي
1- الدعوة بالتي هي أحسن و استعمال جميع الطرق التي تكون شرعية من اجل كسب حب الناس و استمالتهم و تذكيرهم بالأخر المسلم المحارب في دينه و بلده

2- محاولة تجنب ما قد يثير حفيظة العوام و هذا في أول الدعوة و ذلك كمشاهد ذبح المحاربين فلها تاثير ملحوظ جدا في نفسية العوام و قد تنفر العوام فالله الله في الدعوة فغرضنا كسبه و التدرج في تعليمه ثم تأهيله ليصبح جهاديا مثل غيره


3- استعمال البشر و الضحك و محاولة هدم الصنم الذي بناه المرجئة لآهل الحق و هو أن المجاهدين من شر الناس أخلاقا و حاشاهم فعلينا أن نثبت مدنيا فشل هاته النظرية الكاذبة و أن نحاول أن نبين إن الجهاديين هم أصحاب الأخلاق النبيلة فلو كانوا شر الناس لما هبوا إلى نجدة الضعيف و المستضعف

4- محاولة خلق شحنات حماسية إيمانية في الأخر المتلقي قبل دعوته إلى المنهج الجهادي و ذلك عن طريق إعطائه فيديوهات تركز في مضمونها على عرض ألام الأمة الإسلامية و من بعدها آيات تحت على الجهاد و تحذر من تركه فهنا نكون قد شحنا الأخر و حينئذ يكون مستعدا لتقبل كل كلام عن الجهاد و المنهاج


5- محاولة التقرب إلى الشارع و ذلك عن طريق إعطاء بعض الدروس الخاصة و التي تكون عائلية و استخدام لغة التعميم و المجمل قبل المفصل و ذلك يجعلك تربح أمرين إيصال الكلمة إلى الأخر و توعيته و تجنب السجن بتهمة الإرهاب فممكن أن تتكلم عن اهات المسلمين و معاناتهم بل الدعاء لهم في كل البلاد و هذا آمر متيسر فليكن الجهادي من الجيل الثاني يحمل حسا دعويا و امنيا و هذا ما تجمعه هاته الطريقة

6- تغيير الصورة القاتمة للجهاد و المجاهدين فمثلا العوام يرون أن المجاهدين إرهابيين فعلى الجيل الثاني أن يكون همه تغيير هاته القتامة إلى نور و صفاء و ذلك يكون عن طريق المقارنة بين الإرهاب الأمريكي و الإرهاب زورا البنلآدني فبمجرد ذكر مليون طفل عراقي قتلته امريكا في حصارها على العراق إضافة إلى ثلاثة ملايين عراقي اخر يعرف العامي مدى خطأ التصور الذي آخذه عن الإرهاب و بمجرد ذكر بطولات المجاهدين في سبيل تحرير أرضهم من الأنجاس تتغير هات الصور ة و لو نسبيا


7- طباعة الفتاوى و توزيعها على غرار فتاوى علماء المرجئة التي تروج بين الشباب المرجئ و يجب أن تكون الفتاوى لا تتواجز صفحتين حتى يسهل طباعتها و لا تغلو تكلفتها و بتها و خاصة فتاوى الولاء والبراء و القوانين الشركية و الحذر الحذر عند التوزيع

و الله الهادي الى الحق


2-الجيل الثاني وكيفية التعامل مع المكتسبات الشرعية


مما لا حظنا ه و سبرنا ه ان الجيل الحالي آو الجيل الثاني يفتقد كثيرا إلى الخبرة الشرعية العلمية

و لا ننسى
قولة عبد الله عزام

تجد المعسكر و المركز و الجامع و لا تجد فيهم مفتيا يفتي لأهل الجهاد و لا طالبا يقرا بهم القران

و قولة ابو مصعب الزرقاوي
يا علماء الأمة أين انتم كنا نقعد و نحتاجكم الفتوى تلو الفتى و لا نجد من يفتينا لا نجد من يفتينا
فالجيل الأول من الذين نفروا كانوا جلهم من العوام او الناس الذين لهم ثقافة بسيطة في العلم الشرعي
فهل الجيل الثاني من الجهاديين يبقى كما هو ألان و نسمع من هنا و هناك من يتهمنا بالجهل في التنزيل و الحكم على الأفراد و الأشخاص و المذاهب و الأقوال و الأفعال
اطلالة سريعة على المنتديات العلمية التي تهتم بتكوين الفرد تكوينا علميا شرعيا تجعل المجاهد أو الجهادي يزداد نورا على نور و يتفقه في دينه و يعرف كيف يذب عن منهاجه
فأهل الجهاد لا طالما قالوا نحن نحتاج إلى علماء فليكن كل واحد منا مشروع عالم او طالب علم أو حافظ حديث
فتخيل لو ان الالباني رحمة الله عليه كن مع بروزه في علم الحديث جهايا في توجهه
الم يكن ربما التيار قد ربح ألان الآلاف بل ألاف الناس إليه

ان العالم كلمته مسموعة و له شأن عظيم في قلوب الناس
فآنت ان حرصت على هاته المنزلة ربحت الدعوة إلى الحق و اكتساب قلوب الخلق و العمل بالعلم و الصبر في طريقه
فهذه توصيات لابد منها لهذا الجيل الثاني من الجهاديين
1- محاولة ضبط مسائل التكفير و هي من اوجب الواجبات للجهاد ي في هذا العصر فلابد لكل جهادي ان يلم بالقواعد التي قعد لها أهل السنة حتى إن كفر كافرا مرتدا أتى بالأدلة على أقواله و قد رمانا العديد من الناس بهاته التهمة الغريبة لكن هذا راجع الى بعض الشطط الذي يعاني به بعض الإخوة في تنزيل هذه الأحكام
2 –محاولة التأصل في مسائل الإيمان و الكفر و خاصة المسائل التي تعالج موضوع الفرق العصرية الخوارج أتباع ضياء الدين القدسي و أبو مريم الكويتي و أبو عبد الرحمن الصومالي و الذين يكفرون المجتمع محكومه و حاكمه و صغيره و كبيره و المرجئة اتباع الحلبي و ربيع المدخلي الذين لا يكفرون أحدا اسمه عربي و لو أتى بجميع المكفرات
3-الاعتكاف على حفظ كلام الله و هذا أمر مهم و لا ندخل في قولة هل هو فرض كفاية أو فرض عين بل نحفظ القران لما فيه من خيرات عظام منها الازدياد من التقرب إلى الله و ربح الأجر الكبير و الازدياد في درجة الوعي الجهادي فكلما حفظت كلام الله كلما ترسخت آيات الجهاد و التحريض في عقلك و شربها قلبك
4- الاهتمام بحديث الحبيب عليه الصلاة و السلام فلا يعقل ان المرجئة في منتدياتهم يهتمون بهذا العلم و التأصل فيه و في منتدياتنا و مذاكرتنا نجد المهتمين بهذا العلم الجليل أقلة رغم انه كان رأس اهتمام السلف
فعلى الجيل الثاني ان يعرف منهجيات العلماء في الحديث و أنواع الحديث و كيفية دراسة الأحاديث فهو علم مهم خاصة و انه باب عظيم من اجل الرد على شبهات المرجئة فلولا هذا العلم الحديث لما استطعنا أن نرد على قوله كفر دون كفر و نبين ضعفها عن طريق علماءنا الكبار سلمان العلوان و حمود العقلاء في الحديث و عدم وجود الشبه بينها و بين واقعنا الحالي
فهذه دعوة إلى الإخوة من رواد الجيل الثاني إلى الاهتمام و التعلق بالحديث و الإلمام به و حبذا التفرغ له من طرف بعض الجهاديين او الإخوة ذوي الهمة العالية من اجل دك شبهات علماء الحديث المرجئة التي قد تروج نتيجة عدم وجود كفاءات علمية حديثية تمحصها و تفندها
5-فتح باب النقاشات العلمية و خاصة التي تكون ذات طابع أصولي أي أصولية فيحتاجها الجهادي كثيرا في نشر دين الله و التأصيل له تأصيلا يوافق ما عليه أهل السنة و الجماعة فقد تطلق قولا او حكما و هو حق لكنه اذا كان ينقصه التأصيل صار عند المتلقي في عداد الباطل فعلينا أن نفتح دروسا في أصول الفقه و كيفية التمرس عليها و استخدامها في طرح ما نقاتل عليه في هذا العصر الحاكمية و الجهاد و إثراء المكتبة الجهادية بمواضيع أصول الفقه و تجميع الكتب العلمية و محاولة دراستها و التزود بها
6-الإلمام بقواعد اللغة جيدا فما يعيبه علينا المرجئة هو ان الجهاديين ليس همهم إلا الجهاد و ينسون حتى أن يتقنوا لغتهم و هذا خطأ منهجي و ان كانت جميع المنتديات الجهادية قد ركزت على جعل منتدى خاص باللغة العربية لكن مازلنا نرى الأخطاء الإملائية و النحوية و هذا التذكرة أنا أحوج الناس إليها لان اخوكم يخطأكثيرا و هذا من تقصيره فيجب علينا ان نعيد النظر في هاته القضية و ان يكون جيلنا الجهادي الثاني اكتر إلماما و معرفة بلغته
8- محاولة الالتفاف حول الكتب الفقهية التي تتكلم عن الجهاد فلا يعقل ان تكون همتك سامية إلى الجهاد و لا تعرف من احكام
الجهاد الشرعية شيئا فعلى رواد النظرية الثانية أن يكون لهم إلمام واسع بفقه الجهاد و الفرق بين ا الجهاد العيني و الكفائي و ماهي أحكام الإمارة و الغنائم و فقه عبادات المجاهد فهذا مهم جدا و يجب التسلح به و معرفة أحكام الجهاد و أقوال العلماء في جهاد الدفع خاصة و أننا الجيل الثاني في مرحلة الجهاد الدفاعي فلا بد من رفع الغشاوة التي بثها أهل
9- الإرجاء و التي جعلت الجهاد ا لدفاعي متل جهاد الطلب فلا بد من نقل اقوال العلماء الكبار و الفهماء
و التركيز على أن موقف الأمة الآن هو موقف المدافع عن نفسه من ضربات العدو لا كما يتوهم مرجئة العصر أننا الطالب و العدو هو المطلوب
10-محاولة تكوين طلبة علم شرعيين جهاديي التوجه أي لهم من علم السلف حديث و قران و سنة و فكر صاف نقي و لهم من علم الجهاد من قتال و شدة و بذل روح فالعلم باب عظيم يجعل من المتلقي يثق فيك و في حديثك و خاصة ادا كانت الحجج من كتاب الله و سنة حبيبه عليه الصلاة و السلام و فهم السلف و كبار العلماء انها جواهر بعضها بعضها فوق بعض

3-الجيل الثاني و كيفية التعامل مع العلوم التقنية

لقد تميز الجيل الأول بقدرة فائقة في امتلاك سلاح الآلة ويدخل فيها جهاز الكمبيوتر و المعدات الكهربائية على مختلف أنواعها و صناعة المتفجرات القوية و أساليب الهاكر و لا بد للجيل التاني أن يكون اعلى و احكم للالة و المستجدات التطورية من الجيل الأول لأننا نسير نحو قمة تطورية أو هرم تطوري لا يرحم من تخلف عنه أو لم يلحق بركبه فلا بد من تطوير الوسائل على حسب ما يوجد و حسب الموقع الموجود فيه الرجل الجهادي
فالامر ليس بالهين و العالم يعرف فترة مخاض شديدة نتيجة الثورات و الانقلابات و هبوط الأسهم و التخلخل الاقتصادي في مختلف دول العالم مما يمهد لقيام دولة الإسلام ان شاء الله
و لكن هل تقام الدولة على جيل جهادي لا يعرف إلا ما يتلقاه و لا يسعى لتطوير نفسه حتى يجابه العدو بسلاحه ان العمل والتقدم الى الأمام ضرورة ملحة للجيل الذي سيرقب سقوط امريكا

الجيل الذي سيرى أفول إمبراطورية الامريكان
فلا بد لنا من جيل اعلامي و علمي ينافس ماعند العدو و الامثلة كثيرة الدكتور الجراح أيمن الظواهري و الدكتور البلوي و غيرهم الكتير من القادات الذين يملكون مؤهلات علمية و في نفس الوقت مجاهدين أكفاء و قادة أكابر
و هذه مناهج لمحاولة إنشاء جيل جهادي استراتيجي
1-أن يتدراك هذا الجيل مافات الجيل الأول الذي كان جل أفراده مطاردين و مراقبين جدا فعلى الأخ الجهادي أن يتعلم كل ما وصلت إليه يده من العلوم فان كان مختصا في الفيزياء تخخص في شعب تفيد الجهاد و المجاهدين و ما أكثرها وان كان متخخصا في الكيمياء فذلك الفوز العظيم و الربح العميم لآهل التوحيد
2-محاولة تاسيس منتديات علمية على غرار شبكة الشموخ من اجل خلق جو من التنافسية و العلمية و الاكتسابية التي تؤهل الجهادي العصري
3-الاعتكاف على كل جديد يخترعه العدو فالأمة في مرحلة الاستهلاك و التلقي و لا بد لنا ان نستهلك كل جديد يسخره الله لنا على يد الكفرة من خلقه من تطور في السلاح و استخدامه و تقدم في التحكم بأجهزة التنصت و المراقبة فهذه العلميات مفيدة جدا لكتائب الجهاد التي تتربص بالعدو

3- محاولة التخصص في بعض المجالات الحيوية التي يحتاجها الجهاديون و عدم الاكتفاء بالمعرفة السطحية فلا بد من التخصص الذي يجعل الجهادي يضع يده على تخصصه و يغوص في استخراج الدرر التي تمكن الجهاديين من الاعتماد عليه فهناك نقص كبير في التخصص اما المعرفة السطحية فالكل يتقنها

4-الهمة في طلب العلوم الدنيوية و استحضار النية فالنية هي من تخلق الهمة و كلما كانت همتك لنصرة الجهاد صافية كلما زادت همتك لتعلم ما ينفع الجهاد صامدة
5-محاولة التخصص في اكتر من مجال و الإلمام بجميع ما وصلت إليه يدك على حسب الطاقة
6-الاهتمام بالمجال الإعلامي و كيفية صناعة الفيديوهات المعبرة و الناطقة نيابة عن المجاهدين من فيديوهات تحريضية و مقاطع تحريضية و أخرى تحكي الام الأمة الإسلامية


4- الجيل الثاني و مواجهة أهل البدع المناوئين

ان مما ميز هاته الفترة انه انحاز إلى صف العدو بعض العملاء عذرا العلماء ممن باعوا دينهم من اجل دريهمات ولهم من العلم ما لبسوا به على العامةالجاهلة بالمنهاج الأصيل المرضي
و الملاحظ أن الجيل الاول كان جل اهتمامه في دك العدوان الخارجي و هم الصليبيون و أذنابهم و كثرت في وقته الشبه لكنها كانت تجد من يدحضها و إلا فان الجلي الثاني كان متفرغا جدا لمعرفة الشبهات المناوئة و الرد عليها
فعلى الجيل الثاني أن
1- يمتلك الادوات العلمية المتأصلة للرد على اهل البدع و القامهم الحجر-

2- وجب على هذا الجيل ان يبحث عن الشبه التي تروج ويروج لها أهل الإرجاء فيعرف كيف يرد عليها و يسكت قائلها


3- علينا أن نتعامل مع المرجئة المغرر بهم او الجدد بنوع من الكياسة و الحكمة فالجديد يكون سهل الانقياد لم يتشبع قلبه بعد البدعة فهذا يسهل رده و لكن بالتي هي احسن و تجنب ذكراي شيء قد يغضبه ريثما يعرف الحق كاملا

4- التحذير من الرؤوس الكبار و الانخداع بهمم من امثال الريس و الحلبي و الربيع و الدعوة إلى نبذ منهجهم الأعور و الوقوف سدا أمام شبهاتهم و تلبيساتهم

5- الحرص على إظهار و تبيين حقيقة المنهج السلفي الجهادي الذي أثار حوله آهل الفسق و الفجور و البدع عدة تشويهات و عراقيل تجعل الأخر حريصا عل عدم التعرف عليه او الاقتراب منه و محاولة بلورة المنهج في طريق يسير حول عرض نقط الارتكاز التي يقوم عليها وهي الدعوة الى الكتاب و السنة بفهم سلف الامة و تطبيقها
6- البعد عن اللعن و السب عند التكلم على هؤلاء المرجئة فلطالما اخذ عنا أهل المنهاج أننا أشداء و لعانون و كذا وكذا و ينبغي لكل مسلم ان يربا بنفسه و عرضه و ذمته عن لعن مسلم آخر ولو كان مبتدعا فاللعن منهي عنه فيجب علينا ان نسكتهم بالأدلة لا كما يفعل البعض يكثر من الاتهامات و السباب و يظن انه قد دافع عن المنهاج فالمنهاج يحتاج الى اسود و حكماء و فهماء يعرفون كيف يسيرون دفة الصراع العالمي و المحلي و يحرصون على مواطن القوة و يبتعدون عن كل ما يجلب لهم الكلام و قيل و قال
7- رصد جميع شبهاتهم التي تروج و ضبط الردود عليها فهذا مما يجعل الجيل الثاني اكتر قوة في الدفاع عن منهج الأخيار فلطالما وردت شبهات القوم لكن من يرد عليها لهذا وجب الاهتمام بهذا الجانب فقد ترد على شبهة و تكون قد أزلت الغشاوة عن فرد مسلم ربما يصبح مشروع جهادي


5-الجيل الثاني و كيفية التعامل مع الكفر العالمي



إن الكفر العالمي اجمع برجله و خيله على حرب الاسلام و المسلمين و محاولة القضاء على كل جذوة ولو ضئيلة تربط المسلمين بإسلامهم و ذلك عن طريق الإعلام المدجن و الخائن العميل و عن طريق المقررات الدراسية و السهرات الغنائية و التغريب الثقافي فلا بد للجهادي من الجيل التاني ان يترك بصمته على كل لبنة للكفر تهدم في الأرض و لا بد من المشاركة الفعالة في مواجهة الكفر و التحريض ضده
وذلك يكون بالاتي

1-تفقيه الناس و الأقارب بضرورة البراءة من الكفار و ذلك عن طريق إحياء شعيرة الولاء و البراء التي فقد ذكرها عند الناس
2-الحرص على فضح كل متستر بالسلام او الإحسان من كفار الأصليين الذين يقدمون بعض الخدمات و التي يكون التنصير من وراء تقديمها
\3-فضح الكفار باللسان و التحريض عليهم و على قتالهم و تبيين الصورة الحقيقية التي يتمتعون بها من تقتيل و زهق للأرواح و إرهاب للأطفال و النساء و الأمينين
4-العمل على التشبع بالعلم الشرعي و الدنيوي من اجل الرد على شبهات الكفرة حول الإسلام و منافستهم بل التفوق عليهم في بعض الميادين التي يمكن ان تقلب دفة الصراع لصالح المسلمين
5-دراسة الكتب و المجلات التي تهتم بفضح الكفرة على مختلف مللهم و خاصة الخطر المندس و هو الماسونية التي ينتمي إليها جل حكام العرب ووزراءهم
6-السعي الحثيث وراء تدمير اقتصاد الكفرة و مواردهم و ذلك بإحراق غاباتهم و تدمير بعض منشاتهم الحيوية –ماء غابات كهرباء
7-نشر مخازي الكفرة في المنتديات الأخرى و عدم التقوقع على منتدياتنا فهذا هو الخطأ الأكبر فعلى الأخر الذي يظن ان الكفرة مسالمون و أصحاب عدل و حقوق إنسان ان يعرف حقيقة هؤلاء و يبغضهم و يتألم لمصاب المسلمين من جراء أعمالهم
8-تربية الأولاد و الأزواج على بغض كل كافر مهما كان و كيفما كان و عدم تركهم ينساقون وراء ما يسمى بحق الأخر و حوار الأخر الذي جعل الإسلام دينا لا يستطيع الدفاع عن نفسه في الأرض نتيجة تدليس المدلسين و كذب الكاذبين

6-الجيل التاني و العلماء الحاليون

ان مما يجب أن نغض الطرف عنه و نصرف عنه الهمم هو مسألة التكلم في العلماء و كثرة لعنهم و الحديث عليهم و العلماء هم كثر منهم المتملقون و الصادقون المخطئون في بعض المسائل و الذين سكتوا عن الحق و لم يتكلموا بالباطل و الذين تكلموا بالباطل و سكتوا عن الحق و لكل يجب إنزاله منزلته
فالعالم الذي له علم في الشرع و على عقيدة صافية و لكنه اخطأ في بعض المسائل آو خالفنا في بعضها لا يجب ان نسقطه و نتهمه و نكيل له التهم كما نرى من بعض الإخوة الذين يفتحون مواضيعا لو تكلم فيها المقدسي او الفلسطيني لجمع لها اهل العلم قبل أن يفتي فيها فترى هناك شططا في الأحكام هذا عميل لأنه لا يوافقنا في كذا او قال كذا هذا ضال لانه خالفنا في هذا التصور او في حكمه على هذا الشخص فالعالم الذي يكون حاله هكذا يختلف عن الذي يكون حاله على عقيدة صافية و دعوة سلفية
فقد أصبحنا نرى من يسقط رموزا من علماء التيار لاجتهاد رأوه آو فهم فهموه و هذا ما يجب ان نربأ بأنفسنا عليه
فالعالم الذي له علم و عقيدة صافية يجب ان نأخذ عليه ما وافق الشرع و نترحم عليه و نحفظ مكانته و لو رأيتم كيف رد أبو يحي الليبي على الشيخ الشنقيطي ولد ددو في مقدمة لبعض كتبه و ماهية التواضع مع العلماء رغم الاختلاف و رده عليه بل وصفه بالبحر و العلامة الذي كنا نثني الركاب طلبا للعلم منه
و ان كان من بعد قد بدل نسال الله ان يرده إلى الحق
فهاته النقطة مما ينكرها علينا باقي التيارات فغرضنا و هدفنا أن ندعو الناس الى الجهاد و نؤلبهم على الطواغيت و المجرمين و مرحليا يجب علينا في الجيل التاني أن نفرغ طاقاتنا من اجل النشر و التوعية و نترك علماء الفضائيات فوالله ثم والله لو بدأنا بهم و بالتحذير منهم لما ربحنا شيئا وراء ذلك و خاصة ادا تعرضنا لعلماء معروفين و لهم مكانة كما يفعل بعض الإخوة غفر الله لهم و هداهم
من فتح مواضيع تلعن و تسب عالما قويا في الحق و لكن له بعض الأخطاء او الهنات و فيه خير كثير حتى للمجاهدين كعلماء الاسكندرية و علماء القاهرة السلفيين من امثال الشيخ العلامة الحويني حفظهم الله اجمعين
و لا نقصد ان نعمم بل ان يكون همك قبل ان تنشر كلامك ان تسوق فتوى من المنبر فهذا ما نريده لا نريد فتاوى شخصية و أحكام جائرة هذا لا يفيد شيئا أتعجب ممن يتجرأعلى تكفير بعض العلماء المخالفين جدا و هو لم يعرف من دين الله شيئا و يتحاشى و يتورع علماء التيار من تكفيره فهل الأولى إتباع كلام هؤلاء او كلام هذا الرجل الذي ليس له في العلم إلا نصيب قليل
هذا هو الفقه الذي نريده لا تتكلم على عالم او داعية حتى تنقل بين يد موضوعك فتاوى علماءنا و ساداتنا و إلا اترك القوس لباريها و اشتغل بما ينفعك فلسنا بحاجة الى رأيك او استنباطك الذي تورع كبار علماءنا عن قوله فنحن لسنا الا من ابناء هاته الامة و نسال الله ان يهدي جميع العلماء الى الحق و ليس طريقتك او طريقة اللعن و الشتم و السب مما يفيد شيئا و يزيد في رصيد اهل الجهاد
فعلى الجيل الثاني أن يعي هاته النقطة فأعداءنا أول ما يتكلمون يقولون عنا انتم تسقطون العلماء و الفقهاء و تقصونهم و هذا مارد عليه الإمام الظواهري عندما سئل هل تسمعون لعلماء من غير القاعدة فقال نعم محمد شاكر احمد شاكر احمد ياسين الرنتيسي الالوسي ابن كثير محمد الفقي ابن الجبرين
هذا رد حكيم الأمة و زعيم التنظيم الجديد المبارك حفظه الله
فيا إخوتي افهموا كلامي و عوا ندائي
اتركوا العلماء و شانهم الله قادر على هدايتهم و ان تكلمتم فليكن كلامكم علميا أرفقوا الكلام بفتوى علماءنا و علماء الأمة الأحرار
و هذا الكلام فيما يخص علماء الامة الذين لم يتكلموا بالحق و لهم نفع في الأمة و لكنهم لم يتكلموا بالباطل

اما العملاء من أمثال الحلبي و المدخلي و الريس و الجامي فلا كرامة

فهؤلاء فضحوا أنفسهم قبل أن يفضحوا و لا نفع فيهم للأمة إلا التفريق و التبديع و التفسيق بل و التكفير
فهم عالة و متسلقون على باب العلم لهم علم لكنهم عملوا به في خدمة الطاغوت و الإجرام
نبذوا العلم وراء ظهورهم سكتوا عن الحق وجهروا بتأييد الباطل
لا بارك الله فيهم لا حرمة لهم في منتدياتنا و لا احترام

فقبل أن يخونوا المجاهدين خانو الله ورسوله حين نصروا المرتدين و أيدوهم و حاربوا الموحدين و نبذوهم
فعلى الجيل الثاني أن يكون ذا فهم موسع و ثقافة فقهية واقعية كبيرة
فيعرف متى يتكلم و متى يسكت و على من يتكلم و على من يسكت
كي نكون جيلا جهاديا دعويا فقهيا واقعيا
و ان فسح الله لنا فسحة في الآجال نكمل هاته النظرية و نتكلم عن باقي الاستراتيجيات المهمة

كتبه نصرة و تحريضا
للجيل الثاني من الجهاديين


- 28 شعبان 1432 هجرى




أبو حفص السني السني
أبو حفص السني السني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-31-2011   #2
Tunisienne
أختكم في الله
 
المشاركات: 185
افتراضي

لا حرمك الله الاجر و المثوبة
جزاك الله خيرا ورفع الله قدرك وأحسن الله إليك
Tunisienne غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-31-2011   #3
عبدالهادي مصباح
عضو جديد
 
المشاركات: 19
افتراضي

مقال رائع يا أخي لابد أن نظل حريصين على هذه الدعوة أن تبقى نقية فكلما شابها شئ نزيله
و أنا منذ مدة بصدد عمل مقال عن أخطاء الجهاديين لكي يبقوا على الحق المبين سأذكر فيه ما قلت أنت و سأزيد عليه إن شاء الله
عبدالهادي مصباح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-31-2011   #4
أخ لكاميليا
عضو نشيط
 
المشاركات: 881
افتراضي

بارك الله فيك أخي الحبيب، وجزاك الله خيراً.
__________________
©جميع الحقوق محفوظة لكل مسلم©
أخ لكاميليا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
//أَسُسُُ, لِلْجِيلِ, مِنَ, الثَانِي, الجِهَادِيِيِنَِ, النَظَرِيَةُ, الِإسْتِرَاتِيجِيِة, وَمَنَاهِجُُ//

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:38 AM.