مظاهرة ومؤتمر طلابي في جامعة المنصورة, نظمها طلاب حركة حقي وحركة 6 أبريل وطلاب الإخوان.. احتجاجا علي أوضاع الطلاب والمصاريف وتزوير الإنتخابات - الصورة من فليكر

خبر اليوم

18 أكتوبر 2010
رضخ اتحاد حسين مجاور لمطالب عمال حملة مش هنخاف وصرف الراتب التعويضي للرائدات الريفيات -200 –جنيه لكل رائدة، بينما قرر صرف الراتب التعويضي لباقي القيادات العمالية والمفصولة بسبب نشاطهم العمالي غدا الثلاثاء، وذلك بالرغم من التحرشات الأمنية لأمن الإتحاد والتي وصلت إلى حد الاعتداء على أحد العمال بالضرب ليهتف العمال: "عايزين نقابة حرة.. العيشة بقت مرة".

الاشتراكي

فبراير 2010

رؤيتنا

27 سبتمبر 2010
في ظل احتقان طائفي غير مسبوق ومظاهرات ومظاهرات مضادة حول تعيسة الحظ، كاميليا شحاتة، ومهرجانات للصحافة الصفراء تؤجج وتستغل حالة الاحتقان والجهل، في ظل هذا كله يخرج علينا إثنين من أهم الشخصيات العامة، الأول الأنبا بيشوي الرجل الثاني في الكنيسة القبطية والمتحدث الرئيسي بإسمها، والثاني الدكتور محمد سليم العوا، أحد أهم المفكرين الإسلاميين بأحاديث إعلامية تفوق الخيال من حيث طائفيتها وتخلفها وخطورتها. فالأنبا يشكك في آيات من القرآن الكريم ويدعي أن مسلمي مصر ضيوف على الأقباط! أما الدكتور، وهو بالمناسبة من أهم المشاركين في الحوار بين الأديان، وكأنه كان ينتظر بفارغ الصبر الفرصة ليخرج ما بداخله من كراهية طائفية تجاه الكنيسة القبطية والأقباط بشكل عام. ولم يتجاوزه في هذه الطائفية إلا محاوره في قناة الجزيرة أحمد منصور. فصرح الدكتور ضمن ما صرح بأن الكنيسة ليست فقط دولة بداخل الدولة بل إمبراطورية للبابا شنودة وأن الكنيسة لا تريد فقط إشعال الفتنة الطائفية، بل تفعل ذلك للوصول إلى دولة قبطية مستقلة بدعم غربي وإسرائيلي وأن الأقباط يستعدون لذلك بتخزين السلاح في الكنائس والأديرة، إلى آخر ما قاله من قنابل طائفية.

أوراق اشتراكية

نوفمبر 2009

مختاراتنا

  • 17 أكتوبر 2010
    ...والحركة الشعبية الديمقراطية للتغيير (حشد) تعلن عن بدء حملة بالتعاون مع القوى السياسية وحركات التغيير من أجل إسقاط حسين مجاور في الانتخابات المقبلة في دائرة المعادي ..دعونا نرد لرجل الأعمال قليل مما فعله مع عمال مصر وكادحيها على مدى السنوات الماضية. فيا عمال وفقراء دائرة المعادي حسين مجاور رمز للسلطة وسياساتها المعادية لجموع الفقراء..فلا تنتخبوه
  • أكتوبر 2010
    ظلت منذ 1992 عبر ما يسمى ببرنامج التكنولوجيا الحيوية الزراعية للاستدامة والانتاجية الأمريكى ABSP تعمل بشكل لصيق مع باحثين مصريين فى تطوير أصناف معدلة وراثيا من البطاطس والكوسة والذرة بل والقمح والقطن. وبعد 17 سنة من التعاون يصف تقرير لوزارة الزراعة الأمريكية (صادر فى منتصف يوليو 2009) عن التكنولوجيا الحيوية فى مصر بلادنا بأنها «تستهلك كميات كبيرة من المنتجات المعدلة وراثيا كالذرة وفول الصويا». و«أن مصر تقود الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى تطوير الهندسة الوراثية للمحاصيل وفى قبولها». يشار هنا إلى رفض أفريقيا، وقت مجاعة 2002، قبول مساعدات الطوارئ الأمريكية بسبب أنها معدلة وراثيا. وقتها قال الرئيس الزامبى، ليفى مواناواسا، «كون الناس جوعى لا يبرر إعطاءهم السم»...
  • أكتوبر 2010
    هم يقعون الآن في مأزق كبير، فـ<<نصف الفتح>> يضرهم بالضبط كما يضرهم <<الإغلاق التام>>، ولا قدرة لهم لتحمل تبعات أيا منهما على المدى الطويل. وهم منقسمون أيضا، فبكل تأكيد يجهز الجانب الآخر العدة الآن للقيام بهجوم مضاد على إنقلاب العسكر هذا، وفي أغلب الظن سوف تساعدهم الظروف مرة أخري ما أن تبدأ خسائر مخطط العسكر في الظهور. لكن يبقى أملهم الوحيد في الخروج من هذا المأزق هو أن تتعامل المعارضة المستقلة مع هذه الفرصة ببلاهة شديدة كعادتها دائما. وللأسف أظن أنه يمكن للنظام بكافة أجنحته أن يراهن على ذلك كما يتضح من موقف المعارضة من الانتخابات، ومن إصرارها على الإلتفاف حول الدكتور محمد البرادعي بالرغم من تجاهله لكل نداءاتهم وتفضيله لتلقي القلادات في الخارج والنضال ضد مرض الأيدز في بوركينا فاسو على إقتناص هذه الفرصة (وهذا غرض نبيل بكل تأكيد، لكن من يريد أن يغير مصر لا يكرس له عشرين يوم لكل يوم يقضيه في معارضة العسكر). لهذه الأسباب أطنهم سينجحون في تجاوز أزمتهم مرة أخرى.
  • أكتوبر 2004
    "إن الأحداث الكبرى في التاريخ قام بها أناس يتصفون بكل صفات البشر" هكذا يلخص تروتسكي القضية في كتابه "تاريخ الثورة الروسية". وهذا ما تعلمه لنا ثورة أكتوبر: الثورة ممكنة، ولا تحتاج إلى العظماء أو القديسين، هي فقط تحتاج إلى البشر العاديين الموجودين في الواقع الحي. هي تحتاج إلى بشر كهؤلاء الذين شاهدناهم في ميدان التحرير يومي 20 و21 مارس، أو الذين يمكن أن نجدهم أمام طوابير الخبز أو أبواب المصانع. ثورة أكتوبر كانت ثورة عظيمة بالفعل، وأعظم ما فيها أنها لم تكن حدثا استثنائيا، بل هي قابلة للتكرار وبصورة أفضل لأن الثوريين تعلموا منها الكثير. وعندما ينؤ كاهلنا اليوم بما نعانيه من قمع واضطهاد واستغلال، علينا أن نقول لأنفسنا ببساطة أن ثورة أكتوبر انتصرت رغم ما هو أسوأ من ذلك، وأن ثورات أخرى ستنتصر وسيكون حظها أفضل.